** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ "
(*) قال قتادة : هم كفار أهل الكتاب ، كفروا بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد ما عرفوا نعته عندهم ،قاله ابن جريج.
(*) وقال ابن عباس والضحاك والسدي : هم المنافقون ، قعدوا عن القتال بعد ما علموه في القرآن.
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ "
(*) قال قتادة : إنها نزلت في قوم من اليهود كانوا قد عرفوا من التوراة أمر محمد صلى الله عليه وسلم وتبين لهم الهُدى بهذا الوجه، فلما باشروا أمره حَسَدوه فارتدوا عن ذلك القدر من الهدى
* وقال ابن عباس رضي الله عنهما وغيره: نزلت في منافقين كانوا أسلموا ثم نافقت قلوبهم
* والآية تعم كل من دخل في ضمن لفظها غابر الدهر
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ "
(*) قال قتادة : نزلت في قوم من اليهود ، وكانوا عرفوا أمر الرسول من التوراة ، وتبين لهم بهذا الوجه ، فلما باشروا أمره حسدوه ، فارتدوا عن ذلك القدر من الهدى .
(*) وقال ابن عباس وغيره : نزلت في منافقين كانوا أسلموا ، ثم ماتت قلوبهم
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ "
(*) قال قتادة : هم كفار أهل الكتاب ، كفروا بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد ما عرفوا نعته عندهم ،قاله ابن جريج.
(*) وقال ابن عباس والضحاك والسدي : هم المنافقون ، قعدوا عن القتال بعد ما علموه في القرآن.
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ "
(*) قال قتادة : إنها نزلت في قوم من اليهود كانوا قد عرفوا من التوراة أمر محمد صلى الله عليه وسلم وتبين لهم الهُدى بهذا الوجه، فلما باشروا أمره حَسَدوه فارتدوا عن ذلك القدر من الهدى
* وقال ابن عباس رضي الله عنهما وغيره: نزلت في منافقين كانوا أسلموا ثم نافقت قلوبهم
* والآية تعم كل من دخل في ضمن لفظها غابر الدهر
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ "
(*) قال قتادة : نزلت في قوم من اليهود ، وكانوا عرفوا أمر الرسول من التوراة ، وتبين لهم بهذا الوجه ، فلما باشروا أمره حسدوه ، فارتدوا عن ذلك القدر من الهدى .
(*) وقال ابن عباس وغيره : نزلت في منافقين كانوا أسلموا ، ثم ماتت قلوبهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق