(*) السورة الثامنة عشر في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية على قول الحسن ومجاهد وقتادة ، إلا أنه قد روي عن ابن عباس وقتادة أن منها آية مدنية، وهي قوله: " وَاصْبِرْ نَفْسَكَ .. " ، وقال مقاتل: من أولها إلى قوله تعالى:" صَعِيداً جُرُزاً " مدني، و قوله تعالى: " إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ .. " الكهف: 107، 108 مدنيتان، وباقيها مكي
(*) عدد آياتها 110
(*) نزلت بعد سورة الغاشية
(*) تسمى بسورة الكهف أو السورة التي يذكر فيها الكهف أو بسورة أصحاب الكهف كما ذُكر في الحديث الشريف :
عن النواس بن سمعان الأنصاري قال : ذَكَرَ رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم الدَّجَّالَ ذاتَ غداةٍ ، فخفَّضَ فيهِ ورفَّعَ حتَّى ظننَّاهُ في طائفةِ النَّخلِ ، فلمَّا رُحنا قال فانصَرفنا مِن عندِ رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم ثمَّ رجَعنا إليه فعرفَ ذلك في وجوهِنا ، فقال : ما شأنُكُم ؟ قال : قُلنا : يا رسول اللَّه ذَكَرتَ الدَّجَّالَ الغداةَ فخفَّضتَ ، ورفَّعتَ حتَّى ظننَّاهُ في طائفةِ النَّخلِ ، قال :" غيرُ الدَّجَّالِ أخوَفُ لي عليكُم إن يخرُجْ وأَنا فيكُم ، فأَنا حَجيجُهُ دونَكُم ، وإن يخرُج ولستُ فيكُم فامرؤٌ حجيجُ نفسِهِ ، واللَّهُ خَليفتي على كلِّ مسلمٍ إنَّهُ شابٌّ قططٌ ، عَينُهُ قائمةٌ شبيه بعبدِ العزَّى بنِ قطنٍ ، فَمن رآهُ منكُم فليَقرأْ فواتحَ سورةِ أصحاب الكَهْفِ ... إلى آخر الحديث " .. رواه الترمذي وصححه الألباني
(*) أحد السور الخمسة التي بدأت ب الحمدلله وهم :
# سورة الفاتحة: أم الكتاب.
# سورة الأنعام: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ" .
# سورة الكهف:" الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا "
# سورة سبأ، وهي:" الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ " .
# سورة فاطر، وهي:" الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا ".
** عن سبب نزولها
فقد أورد القرطبي أنه اجتمع كبار قريش بما فيهم عتبة بن ربيعة ،وأبو سفيان بن حرب وزمعة بن الأسود ، والوليد بن المغيرة ، وأبو جهل بن هشام وعبد الله بن أبي أمية ، والعاص بن وائل وأمية بن خلف.
(*) مكية على قول الحسن ومجاهد وقتادة ، إلا أنه قد روي عن ابن عباس وقتادة أن منها آية مدنية، وهي قوله: " وَاصْبِرْ نَفْسَكَ .. " ، وقال مقاتل: من أولها إلى قوله تعالى:" صَعِيداً جُرُزاً " مدني، و قوله تعالى: " إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ .. " الكهف: 107، 108 مدنيتان، وباقيها مكي
(*) عدد آياتها 110
(*) نزلت بعد سورة الغاشية
(*) تسمى بسورة الكهف أو السورة التي يذكر فيها الكهف أو بسورة أصحاب الكهف كما ذُكر في الحديث الشريف :
عن النواس بن سمعان الأنصاري قال : ذَكَرَ رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم الدَّجَّالَ ذاتَ غداةٍ ، فخفَّضَ فيهِ ورفَّعَ حتَّى ظننَّاهُ في طائفةِ النَّخلِ ، فلمَّا رُحنا قال فانصَرفنا مِن عندِ رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم ثمَّ رجَعنا إليه فعرفَ ذلك في وجوهِنا ، فقال : ما شأنُكُم ؟ قال : قُلنا : يا رسول اللَّه ذَكَرتَ الدَّجَّالَ الغداةَ فخفَّضتَ ، ورفَّعتَ حتَّى ظننَّاهُ في طائفةِ النَّخلِ ، قال :" غيرُ الدَّجَّالِ أخوَفُ لي عليكُم إن يخرُجْ وأَنا فيكُم ، فأَنا حَجيجُهُ دونَكُم ، وإن يخرُج ولستُ فيكُم فامرؤٌ حجيجُ نفسِهِ ، واللَّهُ خَليفتي على كلِّ مسلمٍ إنَّهُ شابٌّ قططٌ ، عَينُهُ قائمةٌ شبيه بعبدِ العزَّى بنِ قطنٍ ، فَمن رآهُ منكُم فليَقرأْ فواتحَ سورةِ أصحاب الكَهْفِ ... إلى آخر الحديث " .. رواه الترمذي وصححه الألباني
(*) أحد السور الخمسة التي بدأت ب الحمدلله وهم :
# سورة الفاتحة: أم الكتاب.
# سورة الأنعام: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ" .
# سورة الكهف:" الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا "
# سورة سبأ، وهي:" الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ " .
# سورة فاطر، وهي:" الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا ".
** عن سبب نزولها
فقد أورد القرطبي أنه اجتمع كبار قريش بما فيهم عتبة بن ربيعة ،وأبو سفيان بن حرب وزمعة بن الأسود ، والوليد بن المغيرة ، وأبو جهل بن هشام وعبد الله بن أبي أمية ، والعاص بن وائل وأمية بن خلف.
فارسلوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلس إليهم ؛ فقالوا له : يا محمد ، إنا قد بعثنا إليك لنكلمك فلقد شتمت الآباء، وشتمت الآلهة ، وسفهت عقولنا فإن كنت تطلب مالا جمعنا لك من أموالنا حتى تكون أكثرنا مالا ، وإن كنت تطلب الشرف فينا ، فنحن نسودك علينا ، وإن كنت تريد ملكا ملكناك علينا ، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما بي ما تقولون ما جئت بما جئتكم به أطلب أموالكم ، ولا الشرف فيكم ، ولا الملك عليكم ، ولكن الله بعثنى إليكم رسولا ، وأنزل علي كتابا ، وأمرني أن أكون لكم بشيرا ونذيرا" ، قالوا : فأسقط السماء علينا كسفا كما زعمت أن ربك إن شاء فعل ، فإنا لا نؤمن لك إلا أن تفعل ، فلما قالوا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم قام عنهم وانصرف إلى أهله حزينا آسفا عليهم وعلى عدم ايمانهم به فبعثت قريش النضر بن الحارث وعقبة بن أبي معيط إلى أحبار يهود بالمدينة،ليسألوهم عن محمد صلى الله عليه وسلم فقالت الاحبار لهم: سلوه عن ثلاث نأمركم بهن، فإن أخبركم بهن، فهو نبي مرسل، وإن لم يفعل، فالرجل متقول :سلوه عن فتية ذهبوا في الدهر الأول ما كان من أمرهم، فإنهم قد كان لهم شأن عجيب. وسلوه عن رجل طواف بلغ مشارق الأرض ومغاربها، ما كان نبؤه؟ ، وسلوه عن الروح ما هو؟ ، فإن أخبركم بذلك، فهو نبي فاتبعوه، وإن لم يخبركم فإنه رجل متقول، فاصنعوا في أمره ما بدا لكم
فأقبل النضر وعقبة حتى قدما على قريش، فقالا: يا معشر قريش قد جئناكم بفصل ما بينكم وبين محمد، قد أمرنا أحبار يهود أن نسأله عن أمور، فأخبروهم بها، فجاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا محمد أخبرنا، فسألوه عما أمروهم به ، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أخبركم غدا عما سألتم عنه ولم يستثن"، فانصرفوا عنه ، ومكث رسول الله صلى الله عليه وسلم خمس عشرة ليلة لا يحدث الله له في ذلك وحيا، ولا يأتيه جبريل عليه الصلاة والسلام ، حتى أرجف أهل مكة وقالوا: وعدنا محمد غدا واليوم خمس عشرة ليلة ، وقد أصبحنا فيها ولا يخبرنا بشيء عما سألناه ، وأحزن رسول الله صلى الله عليه وسلم انقطاع الوحي عنه ، وشق عليه ما يتكلم به أهل مكة، ثم جاءه جبريل عليه السلام من الله عز وجل بسورة الكهف فيها معاتبته إياه على حزنه واسفه عليهم ، وخبر ما سألوه عنه من أمر الفتية "اصحاب الكهف" ، وتنبيه بتقديم مشيئة الله عما سيفعله صلى الله عليه وسلم ، والرجل الطواف"ذِي الْقَرْنَيْنِ"
** فضل سورة الكهف
(*) عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " مَن حَفِظَ عَشْرَ آياتٍ مِن أوَّلِ سُورَةِ الكَهْفِ عُصِمَ مِنَ الدَّجَّالِ " ... رواه مسلم
(*) عن البراء بن عازب قال : كان رَجُل يَقْرَأ سورة الكهف وعِنْدَهُ فَرَس مَرْبوط بشَطَنَيْن، فتَغَشَّتْهُ سَحابة فجَعَلَتْ تَدُور وتَدْنو، وجَعَل فَرَسُهُ يَنْفِر منها، فلَمَّا أصبح أَتَى النبيّ صلى الله عليه وسلم فذَكَر ذلك له، فقال:" تِلكَ السَّكِينَةُ تَنَزَّلَتْ لِلْقُرْآنِ " ... رواه مسلم
* ورد في مجموع الفتاوى لابن تيمية : أنَّ أُسيدَ بنَ حُضيرٍ لما قرأ سورةَ الكهفِ تَنزَّلَتِ الملائكةُ لسماعِها كالظُّلَّةِ فيها السُّرُجُ
(*) ورد في فتاوى نور على الدرب لابن باز : أن ابنَ عمرَ كان يقرأُ سورةَ الكهفِ كلَّ جمعةٍ..
(*) عن أبي سعيد الخدري قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" من قرأ سورةَ الكهفِ كانت له نورًا إلى يومِ القيامةِ ، من مقامِه إلى مكةَ ، ومن قرأ عشرَ آياتٍ من آخرِها ثم خرج الدجالُ لم يضرُّه ، ومن توضأ فقال : سبحانك اللهمَّ و بحمدك ، أشهدُ أن لا إله إلا أنت ، أستغفرُك وأتوبُ إليك ، كُتِبَ له في رِقٍّ ، ثم جُعِلَ في طابعٍ ، فلم يُكسَرْ إلى يومِ القيامةِ " .. صحيح الترغيب
(*) عن النواس بن سمعان الأنصاري قال : ذكر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الدَّجَّالَ فقال " إن يخرُجْ وأنا فيكم ! فأنا حجيجُه دونكم ، وإن يخرُجْ ولست فيكم ، فامرؤٌ حجيجُ نفسِه ، واللهُ خليفتي على كلِّ مسلمٍ ، فمن أدركه منكم فليقرَأْ عليه فواتحَ سورةِ الكهفِ ، فإنَّها جِوارُكم من فتنتِه ". قلنا : وما لُبثُه في الأرضِ ؟ قال :" أربعون يومًا : يومٌ كسنةٍ ويومٌ كشهرٍ ، ويومٌ كجمعةٍ ، وسائرُ أيَّامِه كأيَّامِكم " فقلنا : يا رسولَ اللهِ : هذا اليومُ الَّذي كسَنةٍ أتكفينا فيه صلاةُ يومٍ وليلةٍ ؟ قال :" لا ، اقدُروا له قدرَه ، ثمَّ ينزِلُ عيسَى بنُ مريمَ ، عند المنارةِ البيضاءِ شرقِيَّ دمشقَ فيُدرِكُه عند بابِ لُدٍّ فيقتُلُه " .. رواه أبو داود وصححه الألباني
(*) عن أبي سعيد الخدري قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " مَن قرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجمُعةِ سطَعَ له نورٌ من تحتِ قَدَمِه إلى عَنانِ السماءِ يُضيءُ به يومَ القيامةِ، وغُفِرَ له ما بينَ الجمُعَتَينِ ".. تخريج زاد المعاد لشعيب الأرناؤوط
(*) عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من قرأ سورةَ الكهفِ يومَ الجمعةِ أضاء له النُّورُ ما بينَه و بين البيتِ العتيقِ " ... صحيح الجامع
(*) عن البراء بن عازب قال : كان رَجُل يَقْرَأ سورة الكهف وعِنْدَهُ فَرَس مَرْبوط بشَطَنَيْن، فتَغَشَّتْهُ سَحابة فجَعَلَتْ تَدُور وتَدْنو، وجَعَل فَرَسُهُ يَنْفِر منها، فلَمَّا أصبح أَتَى النبيّ صلى الله عليه وسلم فذَكَر ذلك له، فقال:" تِلكَ السَّكِينَةُ تَنَزَّلَتْ لِلْقُرْآنِ " ... رواه مسلم
* ورد في مجموع الفتاوى لابن تيمية : أنَّ أُسيدَ بنَ حُضيرٍ لما قرأ سورةَ الكهفِ تَنزَّلَتِ الملائكةُ لسماعِها كالظُّلَّةِ فيها السُّرُجُ
(*) ورد في فتاوى نور على الدرب لابن باز : أن ابنَ عمرَ كان يقرأُ سورةَ الكهفِ كلَّ جمعةٍ..
(*) عن أبي سعيد الخدري قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" من قرأ سورةَ الكهفِ كانت له نورًا إلى يومِ القيامةِ ، من مقامِه إلى مكةَ ، ومن قرأ عشرَ آياتٍ من آخرِها ثم خرج الدجالُ لم يضرُّه ، ومن توضأ فقال : سبحانك اللهمَّ و بحمدك ، أشهدُ أن لا إله إلا أنت ، أستغفرُك وأتوبُ إليك ، كُتِبَ له في رِقٍّ ، ثم جُعِلَ في طابعٍ ، فلم يُكسَرْ إلى يومِ القيامةِ " .. صحيح الترغيب
(*) عن النواس بن سمعان الأنصاري قال : ذكر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الدَّجَّالَ فقال " إن يخرُجْ وأنا فيكم ! فأنا حجيجُه دونكم ، وإن يخرُجْ ولست فيكم ، فامرؤٌ حجيجُ نفسِه ، واللهُ خليفتي على كلِّ مسلمٍ ، فمن أدركه منكم فليقرَأْ عليه فواتحَ سورةِ الكهفِ ، فإنَّها جِوارُكم من فتنتِه ". قلنا : وما لُبثُه في الأرضِ ؟ قال :" أربعون يومًا : يومٌ كسنةٍ ويومٌ كشهرٍ ، ويومٌ كجمعةٍ ، وسائرُ أيَّامِه كأيَّامِكم " فقلنا : يا رسولَ اللهِ : هذا اليومُ الَّذي كسَنةٍ أتكفينا فيه صلاةُ يومٍ وليلةٍ ؟ قال :" لا ، اقدُروا له قدرَه ، ثمَّ ينزِلُ عيسَى بنُ مريمَ ، عند المنارةِ البيضاءِ شرقِيَّ دمشقَ فيُدرِكُه عند بابِ لُدٍّ فيقتُلُه " .. رواه أبو داود وصححه الألباني
(*) عن أبي سعيد الخدري قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " مَن قرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجمُعةِ سطَعَ له نورٌ من تحتِ قَدَمِه إلى عَنانِ السماءِ يُضيءُ به يومَ القيامةِ، وغُفِرَ له ما بينَ الجمُعَتَينِ ".. تخريج زاد المعاد لشعيب الأرناؤوط
(*) عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من قرأ سورةَ الكهفِ يومَ الجمعةِ أضاء له النُّورُ ما بينَه و بين البيتِ العتيقِ " ... صحيح الجامع
(*) عن أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" من قرأ سورةَ الكهفِ في يومِ الجمعةِ ، أضاء له من النورِ ما بين الجمُعتَينِ " ... صحيح الجامع
(*) عن عبدالرحمن بن يزيد بن جابر قال : سَمِعْتُ ابن مَسعود، يقول في بني إسْرَائِيل، والكَهْف، ومَرْيَم، وطه، والأنْبِيَاء: إنَّهُنَّ مِنَ العِتَاقِ الأُوَلِ، وهُنَّ مِن تِلَادِي "... رواه البخاري
** يقول الشيخ ابن العثيمين:
(*) عن عبدالرحمن بن يزيد بن جابر قال : سَمِعْتُ ابن مَسعود، يقول في بني إسْرَائِيل، والكَهْف، ومَرْيَم، وطه، والأنْبِيَاء: إنَّهُنَّ مِنَ العِتَاقِ الأُوَلِ، وهُنَّ مِن تِلَادِي "... رواه البخاري
** يقول الشيخ ابن العثيمين:
قراءة سورة الكهف يوم الجمعة عمل مندوب إليه، وفيه فضل، ولا فرق في ذلك بين أن يقرأها الإنسان من المصحف أو عن ظهر قلب ، واليوم الشرعي من طلوع الفجر إلى غروب الشمس، وعلى هذا فإذا قرأها الإنسان بعد صلاة الجمعة أدرك الأجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق