** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ "
(*) قال الضحاك: نزلت في الوليد بن المغيرة
(*) وقال مقاتل: نزلت في قرط بن عبد الله بن عمرو بن نوفل القرشي
(*) وفي " الكَنُود " ثلاثة أقوال:
* أحدها: أنه الذي يأكل وحده، ويمنع رِفْده، ويضرب عبده، رواه أبو أُمامة عن رسول الله صلّى الله عليه وسلم.
* والثاني: أنه الكفور، قاله ابن عباس، ومجاهد، وقتادة، والضحاك.
* والثالث: لَوَّام لِرَبِّهِ يَعُدُّ المصيبات، وينسى النِّعَم
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ "
(*) نزلت في قرط بن عبد الله بن عمرو بن نوفل القرشي، وهو الرجل الذي أكل وحده، وأشبع بطنه وأجاع عبده، ومنع رفده، ولم يعط قومه شيئا، يسمى بلسان بني مالك بن كنانة "الكنود"
** ورد في تفسير اللباب في علوم الكتاب
قوله تعالى : " إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ "
(*) قال الضحاك: نزلت في الوليد بن المغيرة.
(*) وقال ابن عباس رضي اللَّهُ عَنه نزلت في قرط بن عبد الله بن عمرو بن نوفل القرشي
قوله تعالى : " إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ "
(*) قال الضحاك: نزلت في الوليد بن المغيرة
(*) وقال مقاتل: نزلت في قرط بن عبد الله بن عمرو بن نوفل القرشي
(*) وفي " الكَنُود " ثلاثة أقوال:
* أحدها: أنه الذي يأكل وحده، ويمنع رِفْده، ويضرب عبده، رواه أبو أُمامة عن رسول الله صلّى الله عليه وسلم.
* والثاني: أنه الكفور، قاله ابن عباس، ومجاهد، وقتادة، والضحاك.
* والثالث: لَوَّام لِرَبِّهِ يَعُدُّ المصيبات، وينسى النِّعَم
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ "
(*) نزلت في قرط بن عبد الله بن عمرو بن نوفل القرشي، وهو الرجل الذي أكل وحده، وأشبع بطنه وأجاع عبده، ومنع رفده، ولم يعط قومه شيئا، يسمى بلسان بني مالك بن كنانة "الكنود"
** ورد في تفسير اللباب في علوم الكتاب
قوله تعالى : " إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ "
(*) قال الضحاك: نزلت في الوليد بن المغيرة.
(*) وقال ابن عباس رضي اللَّهُ عَنه نزلت في قرط بن عبد الله بن عمرو بن نوفل القرشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق