** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى:" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "
(*) نزلت في بني أسد أيضا، وذلك أنهم قالوا في بعض الأوقات للنبي صلى الله عليه وسلم: إنا آمنا بك واتبعناك ولم نحاربك كما فعلت محارب وحصفة وهوازن وغطفان وغيرهم، فنزلت هذه الآية، حكاه الطبري وغيره
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى:" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "
(*) أخرج ابن المنذر والطبراني ، وابن مردويه، بسند حسن :
عن عبد الله بن أبي أوفى أن أناسا من العرب قالوا : يا رسول الله : أسلمنا ولم نقاتلك كما قاتلك بنو فلان ، فأنزل الله :" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا "الآية .
(*) وأخرج النسائي والبزار، وابن مردويه، عن ابن عباس قال : جاءت بنو أسد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله، أسلمنا وقاتلك العرب ولم نقاتلك . فنزلت هذه الآية : " يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا ".
(*) أخرج ابن أبي حاتم ، وابن مردويه، عن الحسن قال : لما فُتحت مكة جاء ناس، فقالوا : يا رسول الله، إنا قد أسلمنا ولم نقاتلك كما قاتلك بنو فلان . فأنزل الله :" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا " .
(*) أخرج ابن سعد عن محمد بن كعب القرظي قال : قدم عشرة رهط من بني أسد على رسول الله صلى الله عليه وسلم في أول سنة تسع وفيهم حضرمي بن عامر وضرار بن الأزور ووابصة بن معبد وقتادة بن القائف وسلمة بن حبيش ونقادة بن عبد الله بن خلف وطلحة بن خويلد ورسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد مع أصحابه فسَلَّموا ، وقال مُتكلمهم : يا رسول الله إنا شهدنا أن الله وحده لا شريك له وأنك عبده ورسوله وجئناك يا رسول الله ولم تُبعث إلينا بعثا ونحن لمن وراءنا سَلم . فأنزل الله : " يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا "الآية .
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى:" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "
(*) نزلت في أناس من الأعراب: بني أسد بن خزيمة قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: جئناك وأتيناك بأهلنا طائعين عفوا على غير قتال، وتركنا الأموال والعشائر ، وكل قبيلة فى العرب قاتلوك حتى أسلموا، فلنا عليك حق فاعرف لنا ذلك ، فنزلت فيهم " يَمُنُّونَ عَلَيْكَ " يا محمد " أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَداكُمْ لِلْإِيمانِ "
** ورد عند ابن كثير
قوله تعالى:" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "
(*) عن أبي عون ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : جاءت بنو أسد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله ، أسلمنا وقاتلتك العرب ، ولم نقاتلك ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن فقههم قليل ، وإن الشيطان ينطق على ألسنتهم " . ونزلت هذه الآية : " يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "
قوله تعالى:" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "
(*) نزلت في بني أسد أيضا، وذلك أنهم قالوا في بعض الأوقات للنبي صلى الله عليه وسلم: إنا آمنا بك واتبعناك ولم نحاربك كما فعلت محارب وحصفة وهوازن وغطفان وغيرهم، فنزلت هذه الآية، حكاه الطبري وغيره
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى:" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "
(*) أخرج ابن المنذر والطبراني ، وابن مردويه، بسند حسن :
عن عبد الله بن أبي أوفى أن أناسا من العرب قالوا : يا رسول الله : أسلمنا ولم نقاتلك كما قاتلك بنو فلان ، فأنزل الله :" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا "الآية .
(*) وأخرج النسائي والبزار، وابن مردويه، عن ابن عباس قال : جاءت بنو أسد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله، أسلمنا وقاتلك العرب ولم نقاتلك . فنزلت هذه الآية : " يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا ".
(*) أخرج ابن أبي حاتم ، وابن مردويه، عن الحسن قال : لما فُتحت مكة جاء ناس، فقالوا : يا رسول الله، إنا قد أسلمنا ولم نقاتلك كما قاتلك بنو فلان . فأنزل الله :" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا " .
(*) أخرج ابن سعد عن محمد بن كعب القرظي قال : قدم عشرة رهط من بني أسد على رسول الله صلى الله عليه وسلم في أول سنة تسع وفيهم حضرمي بن عامر وضرار بن الأزور ووابصة بن معبد وقتادة بن القائف وسلمة بن حبيش ونقادة بن عبد الله بن خلف وطلحة بن خويلد ورسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد مع أصحابه فسَلَّموا ، وقال مُتكلمهم : يا رسول الله إنا شهدنا أن الله وحده لا شريك له وأنك عبده ورسوله وجئناك يا رسول الله ولم تُبعث إلينا بعثا ونحن لمن وراءنا سَلم . فأنزل الله : " يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا "الآية .
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى:" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "
(*) نزلت في أناس من الأعراب: بني أسد بن خزيمة قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: جئناك وأتيناك بأهلنا طائعين عفوا على غير قتال، وتركنا الأموال والعشائر ، وكل قبيلة فى العرب قاتلوك حتى أسلموا، فلنا عليك حق فاعرف لنا ذلك ، فنزلت فيهم " يَمُنُّونَ عَلَيْكَ " يا محمد " أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَداكُمْ لِلْإِيمانِ "
** ورد عند ابن كثير
قوله تعالى:" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "
(*) عن أبي عون ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : جاءت بنو أسد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله ، أسلمنا وقاتلتك العرب ، ولم نقاتلك ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن فقههم قليل ، وإن الشيطان ينطق على ألسنتهم " . ونزلت هذه الآية : " يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق