** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ "
(*) هذه الآيات نزلت في المنافقين وقوم من اليهود كانوا في المدينة يتمرسون برسول الله صلى الله عليه وسلم ويتربصون به الدوائر، ويدبرون عليه، ويتمنون فيهم المكروه، ويتناجون بذلك، فنزلت هذه الآيات إلى آخر أمر النجوى فيهم.
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ "
(*) نزلت في مشركي قريش ، أخزوا يوم الخندق بالهزيمة ، كما أخزي من قاتل الرسل من قبلهم . ولما ذكر المؤمنين الواقفين عند حدوده ، ذكر المحادين المخالفين لها
** ورد في التفسير الكبير( مفاتيح الغيب)
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ "
(*) الضمير في قوله : " يُحَادُّونَ " : يمكن أن يكون راجعا إلى المنافقين ، فإنهم كانوا يوادون الكافرين ويظاهرون على الرسول صلى الله عليه وسلم، فأذلهم الله تعالى ، ويحتمل سائر الكفار ، فأعلم الله رسوله أنهم " كُبِتُوا" أي خذلوا
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ "
(*) نزلت في اليهود والمنافقين
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ "
(*) هذه الآيات نزلت في المنافقين وقوم من اليهود كانوا في المدينة يتمرسون برسول الله صلى الله عليه وسلم ويتربصون به الدوائر، ويدبرون عليه، ويتمنون فيهم المكروه، ويتناجون بذلك، فنزلت هذه الآيات إلى آخر أمر النجوى فيهم.
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ "
(*) نزلت في مشركي قريش ، أخزوا يوم الخندق بالهزيمة ، كما أخزي من قاتل الرسل من قبلهم . ولما ذكر المؤمنين الواقفين عند حدوده ، ذكر المحادين المخالفين لها
** ورد في التفسير الكبير( مفاتيح الغيب)
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ "
(*) الضمير في قوله : " يُحَادُّونَ " : يمكن أن يكون راجعا إلى المنافقين ، فإنهم كانوا يوادون الكافرين ويظاهرون على الرسول صلى الله عليه وسلم، فأذلهم الله تعالى ، ويحتمل سائر الكفار ، فأعلم الله رسوله أنهم " كُبِتُوا" أي خذلوا
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ "
(*) نزلت في اليهود والمنافقين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق