** ورد في تفسير بحر العلوم للسمرقندي
قوله تعالى:" يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ "
(*) ذلك إن أهل مكة أقاموا رجالاً على عقاب مكة، يصرفون الناس ، فمنهم من يأخذ بقولهم ويرجع ، ومنهم من لا يرجع، فقال: يصرف عنه من قد صرفه الله عن الإيمان وخذله، ويقال: يصرف عنه من قد صرفه يوم الميثاق ، ويقال يصرف عنه من كان مخذولاً لم يكن من أهل الإيمان
** ورد في الكشاف للزمخشري
قوله تعالى : " يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ "
(*) وهم قريش، وذلك أن الحي كانوا يبعثون الرجل ذا العقل والرأي ليسأل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيقولون له: احذره، فيرجع فيخبرهم.
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ "
(*) كانوا سبعة عشر رجلا فقال لهم الوليد بن المغيرة المخزومي: لينطلق كل أربعة منكم أيام الموسم فليجلسوا على طريق ، ليصدوا الناس عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وتخرصهم : أنهم قالوا للناس إنه ساحر ومجنون وشاعر وكاهن وكذاب ، وبقي الوليد بمكة يصدقهم بما يقولون
قوله تعالى:" يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ "
(*) ذلك إن أهل مكة أقاموا رجالاً على عقاب مكة، يصرفون الناس ، فمنهم من يأخذ بقولهم ويرجع ، ومنهم من لا يرجع، فقال: يصرف عنه من قد صرفه الله عن الإيمان وخذله، ويقال: يصرف عنه من قد صرفه يوم الميثاق ، ويقال يصرف عنه من كان مخذولاً لم يكن من أهل الإيمان
** ورد في الكشاف للزمخشري
قوله تعالى : " يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ "
(*) وهم قريش، وذلك أن الحي كانوا يبعثون الرجل ذا العقل والرأي ليسأل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيقولون له: احذره، فيرجع فيخبرهم.
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ "
(*) كانوا سبعة عشر رجلا فقال لهم الوليد بن المغيرة المخزومي: لينطلق كل أربعة منكم أيام الموسم فليجلسوا على طريق ، ليصدوا الناس عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وتخرصهم : أنهم قالوا للناس إنه ساحر ومجنون وشاعر وكاهن وكذاب ، وبقي الوليد بمكة يصدقهم بما يقولون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق