** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ "
(*) قوله تعالى: " ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ " : عام في الموجب لانتفاء الغفران ، وهو وفاتهم على الكفر .
(*) وقيل : هم أهل القليب .
(*) وقيل : نزلت بسبب عدي بن حاتم ، رضي الله عنه ، سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أبيه قال : وكانت له أفعال بِرّ ، فما حاله ؟ فقال : " في النار " . فبكى عدي وولى ، فدعاه فقال له : " أبي وأبوك وأبو إبراهيم خليل الرحمن في النار " ، فنزلت .
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ"
(*) ذلك أن المسلم كان يقتل ذا رحمه على الإسلام فقالوا: يا رسول الله، أين آباؤنا وإخواننا الذين قاتلوا فقُتِلوا ؟ ، فقال النَّبي صلّى اللَّه عليه وسلّم : "هُمْ في النار". فقال رجل من القوم: أين والده وهو عدي بن حاتم؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم في النار. فولى الرجل وله بكاء ، فدعاه النَّبي صلّى اللَّه عليه وسلّم فقال: "مالك؟"، فقال: يا نبي الله أجدني أرحمه وأرثى له، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "فإن والدي ووالد إبراهيم ووالدك في النار فليكن لك أسوة فيّ وفي إبراهيم خليله" فذهب بعض وجده. فقال: يا نبي الله، وأين المحاسن التي كان يعملها؟ قال: يخفف الله عنه بها من العذاب فأنزل الله فيهم "ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ"
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ"
(*) روي أنها نزلت بسبب أن عدي بن حاتم قال: يا رسول الله، إن حاتما كانت له أفعال بر، فما حاله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هو في النار"، فبكى عدي رضي الله عنه وولى، فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له: "أبي وأبوك وأبو إبراهيم خليل الرحمن في النار"، ونزلت هذه الآية في ذلك
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ "
(*) قوله تعالى: " ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ " : عام في الموجب لانتفاء الغفران ، وهو وفاتهم على الكفر .
(*) وقيل : هم أهل القليب .
(*) وقيل : نزلت بسبب عدي بن حاتم ، رضي الله عنه ، سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أبيه قال : وكانت له أفعال بِرّ ، فما حاله ؟ فقال : " في النار " . فبكى عدي وولى ، فدعاه فقال له : " أبي وأبوك وأبو إبراهيم خليل الرحمن في النار " ، فنزلت .
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ"
(*) ذلك أن المسلم كان يقتل ذا رحمه على الإسلام فقالوا: يا رسول الله، أين آباؤنا وإخواننا الذين قاتلوا فقُتِلوا ؟ ، فقال النَّبي صلّى اللَّه عليه وسلّم : "هُمْ في النار". فقال رجل من القوم: أين والده وهو عدي بن حاتم؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم في النار. فولى الرجل وله بكاء ، فدعاه النَّبي صلّى اللَّه عليه وسلّم فقال: "مالك؟"، فقال: يا نبي الله أجدني أرحمه وأرثى له، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "فإن والدي ووالد إبراهيم ووالدك في النار فليكن لك أسوة فيّ وفي إبراهيم خليله" فذهب بعض وجده. فقال: يا نبي الله، وأين المحاسن التي كان يعملها؟ قال: يخفف الله عنه بها من العذاب فأنزل الله فيهم "ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ"
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ"
(*) روي أنها نزلت بسبب أن عدي بن حاتم قال: يا رسول الله، إن حاتما كانت له أفعال بر، فما حاله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هو في النار"، فبكى عدي رضي الله عنه وولى، فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له: "أبي وأبوك وأبو إبراهيم خليل الرحمن في النار"، ونزلت هذه الآية في ذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق