** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ "
(*) قال المفسرون : لما نزلت هذه الآية " فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنْتَ بِمَلُومٍ " حزن رسول الله صلى الله عليه وسلم واشتد ذلك على أصحابه ، وظنوا أن الوحي قد انقطع ، وأن العذاب قد حضر إذ أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتولى عنهم ، فأنزل الله تعالى :" وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ " فطابت أنفسهم .
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ "
(*) وعن علي كرم الله وجهه : لما نزل " فَتَوَلَّ عَنْهُمْ " ، حزن المسلمون وظنوا أنه أمر بالتولي عن الجميع ، وأن الوحي قد انقطع ، نزلت "وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ" ، فسُرُّوا بذلك .
** ورد في تفسير ابن عطية
(*) روى قتادة ( وذكره الطبري ) عن علي رضى الله تعالى عنه أنه لما نزلت " فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنْتَ بِمَلُومٍ " ، حزن المسلمون وظنوا أنه أمر بالتولي عن الجميع وأن الوحي قد انقطع، حتى نزلت "وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ" ، فسُرُّوا بذلك
قوله تعالى :" وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ "
(*) قال المفسرون : لما نزلت هذه الآية " فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنْتَ بِمَلُومٍ " حزن رسول الله صلى الله عليه وسلم واشتد ذلك على أصحابه ، وظنوا أن الوحي قد انقطع ، وأن العذاب قد حضر إذ أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتولى عنهم ، فأنزل الله تعالى :" وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ " فطابت أنفسهم .
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ "
(*) وعن علي كرم الله وجهه : لما نزل " فَتَوَلَّ عَنْهُمْ " ، حزن المسلمون وظنوا أنه أمر بالتولي عن الجميع ، وأن الوحي قد انقطع ، نزلت "وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ" ، فسُرُّوا بذلك .
** ورد في تفسير ابن عطية
(*) روى قتادة ( وذكره الطبري ) عن علي رضى الله تعالى عنه أنه لما نزلت " فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنْتَ بِمَلُومٍ " ، حزن المسلمون وظنوا أنه أمر بالتولي عن الجميع وأن الوحي قد انقطع، حتى نزلت "وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ" ، فسُرُّوا بذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق