** ورد في زاد المسير
قوله تعالى:" يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً "
(*) قوله تعالى: "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ " اختلفوا فيمن نزلت على خمسة أقوال .
أحدها: في حمزة بن عبد المطلب لما استشهد يوم أُحُد، قاله أبو هريرة، وبريدة الأسلمي .
والثاني: في عثمان بن عفان حين أوقف بئر رومة، قاله الضحاك .
والثالث: في خبيب بن عدي لما صلبه أهل مكة، قاله مقاتل .
والرابع: في أبي بكر الصديق رضي الله عنه، حكاه الماوردي .
والخامس: [في] جميع المؤمنين، قاله عكرمة .
** ورد في تفسير اللباب في علوم الكتاب
قوله تعالى :"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً "
(*) روى الضحاك أنها نزلت في عثمان بن عفان رضي اللَّه عَنْه حين وقف بئر رومة .
(*) وقيل: نزلت في خُبيب بن عديّ، الذي صلبه أهل مكة ، وجعلوا وجهه إلى المدينة ، فحوّل الله وجهه للقبلة
** ورد عند القرطبي
والصحيح أنها عامة في كل نفس مؤمن مخلص طائع.
(*) وروى الضحاك أنها نزلت في عثمان بن عفان رضي اللّه عنه حين وقف بئر رومة.
(*) وقيل : نزلت في خُبيب بن عدي الذي صلبه أهل مكة ، وجعلوا وجهه إلى المدينة ؛ فحول اللّه وجهه نحو القبلة. واللّه أعلم.
قوله تعالى:" يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً "
(*) قوله تعالى: "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ " اختلفوا فيمن نزلت على خمسة أقوال .
أحدها: في حمزة بن عبد المطلب لما استشهد يوم أُحُد، قاله أبو هريرة، وبريدة الأسلمي .
والثاني: في عثمان بن عفان حين أوقف بئر رومة، قاله الضحاك .
والثالث: في خبيب بن عدي لما صلبه أهل مكة، قاله مقاتل .
والرابع: في أبي بكر الصديق رضي الله عنه، حكاه الماوردي .
والخامس: [في] جميع المؤمنين، قاله عكرمة .
** ورد في تفسير اللباب في علوم الكتاب
قوله تعالى :"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً "
(*) روى الضحاك أنها نزلت في عثمان بن عفان رضي اللَّه عَنْه حين وقف بئر رومة .
(*) وقيل: نزلت في خُبيب بن عديّ، الذي صلبه أهل مكة ، وجعلوا وجهه إلى المدينة ، فحوّل الله وجهه للقبلة
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً "
(*) روى عبداللّه بن بريدة عن أبيه قال : يعني نفس حمزة. والصحيح أنها عامة في كل نفس مؤمن مخلص طائع.
(*) وروى الضحاك أنها نزلت في عثمان بن عفان رضي اللّه عنه حين وقف بئر رومة.
(*) وقيل : نزلت في خُبيب بن عدي الذي صلبه أهل مكة ، وجعلوا وجهه إلى المدينة ؛ فحول اللّه وجهه نحو القبلة. واللّه أعلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق