** ورد في التفسير الكبير(مفاتيح الغيب لفخر الدين الرازي)
قوله تعالى:" كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ"
قال مقاتل : إن المسلمين قالوا : إنا لنرجو أن يظهرنا الله على فارس والروم ، فقال عبد الله بن أبي : أتظنون أن فارس والروم كبعض القرى التي غلبتموهم ، كلا والله إنهم أكثر جمعا وعدة ، فأنزل الله هذه الآية .
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ"
(*) عن مقاتل : لما فتح الله مكة للمؤمنين والطائف وخيبر وما حولهم ، قالوا : نرجو أن يظهرنا الله على فارس والروم ، فقال عبد الله بن أُبَيّ : أتظنون الروم وفارس كبعض القرى التي غلبتم عليها ؟ والله إنهم لأكثر عددا وأشد بطشا من أن تظنوا فيهم ذلك ، فنزلت : " كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي "
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ"
(*) قال مقاتل قال المؤمنون : لئن فتح الله لنا مكة والطائف وخيبر وما حولهن رجونا أن يظهرنا الله على. فارس والروم ، فقال عبدالله بن أبي ابن سلول : أتظنون الروم وفارس مثل القرى التي غلبتم عليها ؟ ! والله إنهم لأكثر عددا ، وأشد بطشا من أن تظنوا فيهم ذلك ، فنزلت : "لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي".
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ"
(*) ذلك أن المُؤْمنين قالُوا للنبي صلَّى اللَّه عليه وسلَّم " لئن فتح الله علينا مكة وخيبر وما حولها فنحن نرجو أن يظهرنا الله ما عاش النبي صلى الله عليه وسلم على أهل الشام وفارس والروم ، فقال عبد الله بن أُبي للمسلمين: أتظنون بالله أن أهل الروم وفارس كبعض أهل هذه القرى التي غلبتموهم عليها، كلا والله لهم أكثر جمعا، وعددا ، فأنزل الله تعالى في قول عبد الله بن أُبى " ... وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ... " وأنزل " لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي" يعني النبي صلى الله عليه وسلم وحده "إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ" يقول أقوى، وأعز من أهل الشام والروم وفارس.
قوله تعالى:" كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ"
قال مقاتل : إن المسلمين قالوا : إنا لنرجو أن يظهرنا الله على فارس والروم ، فقال عبد الله بن أبي : أتظنون أن فارس والروم كبعض القرى التي غلبتموهم ، كلا والله إنهم أكثر جمعا وعدة ، فأنزل الله هذه الآية .
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ"
(*) عن مقاتل : لما فتح الله مكة للمؤمنين والطائف وخيبر وما حولهم ، قالوا : نرجو أن يظهرنا الله على فارس والروم ، فقال عبد الله بن أُبَيّ : أتظنون الروم وفارس كبعض القرى التي غلبتم عليها ؟ والله إنهم لأكثر عددا وأشد بطشا من أن تظنوا فيهم ذلك ، فنزلت : " كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي "
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ"
(*) قال مقاتل قال المؤمنون : لئن فتح الله لنا مكة والطائف وخيبر وما حولهن رجونا أن يظهرنا الله على. فارس والروم ، فقال عبدالله بن أبي ابن سلول : أتظنون الروم وفارس مثل القرى التي غلبتم عليها ؟ ! والله إنهم لأكثر عددا ، وأشد بطشا من أن تظنوا فيهم ذلك ، فنزلت : "لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي".
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ"
(*) ذلك أن المُؤْمنين قالُوا للنبي صلَّى اللَّه عليه وسلَّم " لئن فتح الله علينا مكة وخيبر وما حولها فنحن نرجو أن يظهرنا الله ما عاش النبي صلى الله عليه وسلم على أهل الشام وفارس والروم ، فقال عبد الله بن أُبي للمسلمين: أتظنون بالله أن أهل الروم وفارس كبعض أهل هذه القرى التي غلبتموهم عليها، كلا والله لهم أكثر جمعا، وعددا ، فأنزل الله تعالى في قول عبد الله بن أُبى " ... وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ... " وأنزل " لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي" يعني النبي صلى الله عليه وسلم وحده "إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ" يقول أقوى، وأعز من أهل الشام والروم وفارس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق