** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ "
(*) روي أن الكفار كانوا يدعون على الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه بالهلاك ، وقيل : كانوا يتآمرون بينهم بأن يهلكوهم بالقتل ونحوه ، فأُمِرَ أن يقول : " إن أهلكني الله " كما تريدون ، " أو رحمنا " بالنصر عليكم ، فمن يحميكم من العذاب الذي سببه كفركم ؟
** ورد في الكشاف للزمخشري
قوله تعالى :" قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ "
(*) كان كفار مكة يدعون على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى المؤمنين بالهلاك، فأُمِرَ بأن يقول لهم: نحن مؤمنون متربصون لإحدى الحسنيين: إما أن نهلك كما تتمنون فننقلب إلى الجنة، أو نُرحم بالنصرة والإدالة للإسلام كما نرجو، فأنتم ما تصنعون؟ من يجيركم وأنتم كافرون من عذاب النار؟ لا بد لكم منه
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى :" قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ "
(*) روي في تأويل قوله تعالى: " قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا "الآية.. أنهم كانوا يدعون على محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه بالهلاك، وقيل: بل كانوا يتآمرون بينهم بأن يهلكوهم بالقتال ونحوه، فقال الله تعالى له: قل لهم : أرأيتم إن كان هذا الذي تريدون بنا وتم ذلك فينا، أو أرأيتم إن رحمنا الله فنصرنا ولم يهلكنا من يجيركم من العذاب الذي يوجبه كفركم على كل حال؟
قوله تعالى :" قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ "
(*) روي أن الكفار كانوا يدعون على الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه بالهلاك ، وقيل : كانوا يتآمرون بينهم بأن يهلكوهم بالقتل ونحوه ، فأُمِرَ أن يقول : " إن أهلكني الله " كما تريدون ، " أو رحمنا " بالنصر عليكم ، فمن يحميكم من العذاب الذي سببه كفركم ؟
** ورد في الكشاف للزمخشري
قوله تعالى :" قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ "
(*) كان كفار مكة يدعون على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى المؤمنين بالهلاك، فأُمِرَ بأن يقول لهم: نحن مؤمنون متربصون لإحدى الحسنيين: إما أن نهلك كما تتمنون فننقلب إلى الجنة، أو نُرحم بالنصرة والإدالة للإسلام كما نرجو، فأنتم ما تصنعون؟ من يجيركم وأنتم كافرون من عذاب النار؟ لا بد لكم منه
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى :" قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ "
(*) روي في تأويل قوله تعالى: " قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا "الآية.. أنهم كانوا يدعون على محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه بالهلاك، وقيل: بل كانوا يتآمرون بينهم بأن يهلكوهم بالقتال ونحوه، فقال الله تعالى له: قل لهم : أرأيتم إن كان هذا الذي تريدون بنا وتم ذلك فينا، أو أرأيتم إن رحمنا الله فنصرنا ولم يهلكنا من يجيركم من العذاب الذي يوجبه كفركم على كل حال؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق