** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ"
أخرج عبد بن حميد ، وابن جرير ، عن قتادة في قوله : " إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ " قال : الذين ظلموا منهم مشركو قريش، إنهم سيحتجون بذلك عليكم، واحتجوا على نبي الله صلى الله عليه وسلم بانصرافه إلى البيت الحرام، وقالوا : سيرجع محمد إلى ديننا كما رجع إلى قبلتنا ، فأنزل الله في ذلك كله : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ".
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ " .
سبب نزولها أن المشركين قالوا: سيرجع محمد إلى ديننا ، كما رجع إلى قبلتنا ، فنزلت هذه الآية ، قاله قتادة
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ"
قيل : سبب نزول هذه الآية أن المشركين قالوا : سيرجع محمد إلى ديننا ، كما رجع إلى قبلتنا ، هزهم بهذا النداء المتضمن هذا الوصف الشريف ، وهو الإيمان مجعولا فعلا ماضيا في صلة الذين ، دالًّا على الثبوت والالتباس به في تقَدّم زمانهم ، ليكونوا أدعى لقبول ما يَرِد عليهم من الأمر والتكليف الشاق.
(*) ومناسبة هذه الآية لما قبلها ظاهرة ; لأنهم سمعوا من طَعْن الكفار على التوَجّه إلى الكعبة والصلاة إليها أذىً كثيرا ، فأُمروا عند ذلك بالاستعانة بالصبر والصلاة
قوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ"
أخرج عبد بن حميد ، وابن جرير ، عن قتادة في قوله : " إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ " قال : الذين ظلموا منهم مشركو قريش، إنهم سيحتجون بذلك عليكم، واحتجوا على نبي الله صلى الله عليه وسلم بانصرافه إلى البيت الحرام، وقالوا : سيرجع محمد إلى ديننا كما رجع إلى قبلتنا ، فأنزل الله في ذلك كله : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ".
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ " .
سبب نزولها أن المشركين قالوا: سيرجع محمد إلى ديننا ، كما رجع إلى قبلتنا ، فنزلت هذه الآية ، قاله قتادة
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ"
قيل : سبب نزول هذه الآية أن المشركين قالوا : سيرجع محمد إلى ديننا ، كما رجع إلى قبلتنا ، هزهم بهذا النداء المتضمن هذا الوصف الشريف ، وهو الإيمان مجعولا فعلا ماضيا في صلة الذين ، دالًّا على الثبوت والالتباس به في تقَدّم زمانهم ، ليكونوا أدعى لقبول ما يَرِد عليهم من الأمر والتكليف الشاق.
(*) ومناسبة هذه الآية لما قبلها ظاهرة ; لأنهم سمعوا من طَعْن الكفار على التوَجّه إلى الكعبة والصلاة إليها أذىً كثيرا ، فأُمروا عند ذلك بالاستعانة بالصبر والصلاة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق