** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ "
(*) ظن ( النبي صلى الله عليه وسلم) أن العرب لما سألته عن هذه القصة وأخبرهم ، يؤمنون ، فلم يؤمنوا فنزلت الآية تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم ، أي ليس تقدر على هداية من أردت هدايته
** ورد في التفسير الكبير( مفاتيح الغيب)
قوله تعالى : " وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ "
(*) اعلم أن وجه اتصال هذه الآية بما قبلها أن كفار قريش وجماعة من اليهود طلبوا هذه القصة من رسول الله صلى الله عليه وسلم على سبيل التعنت ، واعتقد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه إذا ذكرها فربما آمنوا ، فلما ذكرها أصَرُّوا على كفرهم فنزلت هذه الآية
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ "
قال ابن الأنباري : سألت قريش واليهود رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قصة يوسف فنزلت مشروحة شرحا وافيا ، وأمل أن يكون ذلك سببا لإسلامهم ، فخالفوا تأميله ، فعزاه الله تعالى بقوله : " وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ " الآيات
قوله تعالى : " وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ "
(*) ظن ( النبي صلى الله عليه وسلم) أن العرب لما سألته عن هذه القصة وأخبرهم ، يؤمنون ، فلم يؤمنوا فنزلت الآية تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم ، أي ليس تقدر على هداية من أردت هدايته
** ورد في التفسير الكبير( مفاتيح الغيب)
قوله تعالى : " وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ "
(*) اعلم أن وجه اتصال هذه الآية بما قبلها أن كفار قريش وجماعة من اليهود طلبوا هذه القصة من رسول الله صلى الله عليه وسلم على سبيل التعنت ، واعتقد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه إذا ذكرها فربما آمنوا ، فلما ذكرها أصَرُّوا على كفرهم فنزلت هذه الآية
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ "
قال ابن الأنباري : سألت قريش واليهود رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قصة يوسف فنزلت مشروحة شرحا وافيا ، وأمل أن يكون ذلك سببا لإسلامهم ، فخالفوا تأميله ، فعزاه الله تعالى بقوله : " وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ " الآيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق