** ورد عند الطبري
قوله تعالى : "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً".
(*) عن سفيان ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن محمود ، عن سعيد بن جبير " وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ " قال : قالت الجن لنبي الله : كيف لنا نأتي المسجد ، ونحن ناءون عنك ، وكيف نشهد معك الصلاة ونحن ناءون عنك ؟ فنزلت : " وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً " .
(*) عن معمر ، عن قتادة " وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً " قال : كانت اليهود والنصارى إذا دخلوا كنائسهم وبِيَعهم أشركوا بالله ، فأمر الله نبيه أن يخلص له الدعوة إذا دخل المسجد
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً "
(*) "الْمَسَاجِدَ" قيل: أراد بها البيوت التي هي للعبادة والصلاة في كل ملة، وقال الحسن: أراد كل موضع سجد فيه، كان مخصوصا لذلك أو لم يكن; إذ الأرض كلها مسجد لهذه الأمة ؛ ورُوي أن هذه الآية نزلت بسبب تغلّب قريش على الكعبة حينئذ، فقيل لمحمد صلى الله عليه وسلم: المواضع كلها لله تعالى فاعبده حيث كان
(*) وقال ابن عطاء : "الْمَسَاجِدَ": الآراب التي يسجد عليها، واحدها مسجد (بفتح الجيم) ؛ وقال سعيد بن جبير : نزلت الآية لأن الجن قالت: يا رسول الله كيف نشهد الصلاة معك على نأينا عنك؟ فنزلت الآية يخاطبهم بها على معنى: أن عبادتكم حيث كنتم مقبولة
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى : "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً".
(*) أخرج ابن أبي حاتم عن الأعمش قال : قالت الجن : يا رسول الله ائذن لنا فنشهد معك الصلوات في مسجدك فأنزل الله "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً " يقول : صلوا لا تخالطوا الناس .
(*) أخرج ابن جرير عن سعيد بن جبير قال : قالت الجن للنبي صلى الله عليه وسلم : كيف لنا أن نأتي المسجد ونحن ناؤون عنك أو كيف نشهد الصلاة ونحن ناؤون عنك فنزلت "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ "الآية .
(*) أخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله : "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ "الآية . قال : إن اليهود والنصارى إذا دخلوا بِيَعهم وكنائسهم أشركوا بربهم فأمرهم أن يوحدوه .
(*) أخرج عبد الرزاق ، وعبد بن حميد ، وابن المنذر عن قتادة في قوله :" وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً " قال : كانت اليهود والنصارى إذا دخلوا كنائسهم وبِيَعهم أشركوا بالله فأمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يخلص الدعوة لله إذا دخل المسجد
قوله تعالى : "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً".
(*) عن سفيان ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن محمود ، عن سعيد بن جبير " وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ " قال : قالت الجن لنبي الله : كيف لنا نأتي المسجد ، ونحن ناءون عنك ، وكيف نشهد معك الصلاة ونحن ناءون عنك ؟ فنزلت : " وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً " .
(*) عن معمر ، عن قتادة " وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً " قال : كانت اليهود والنصارى إذا دخلوا كنائسهم وبِيَعهم أشركوا بالله ، فأمر الله نبيه أن يخلص له الدعوة إذا دخل المسجد
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً "
(*) "الْمَسَاجِدَ" قيل: أراد بها البيوت التي هي للعبادة والصلاة في كل ملة، وقال الحسن: أراد كل موضع سجد فيه، كان مخصوصا لذلك أو لم يكن; إذ الأرض كلها مسجد لهذه الأمة ؛ ورُوي أن هذه الآية نزلت بسبب تغلّب قريش على الكعبة حينئذ، فقيل لمحمد صلى الله عليه وسلم: المواضع كلها لله تعالى فاعبده حيث كان
(*) وقال ابن عطاء : "الْمَسَاجِدَ": الآراب التي يسجد عليها، واحدها مسجد (بفتح الجيم) ؛ وقال سعيد بن جبير : نزلت الآية لأن الجن قالت: يا رسول الله كيف نشهد الصلاة معك على نأينا عنك؟ فنزلت الآية يخاطبهم بها على معنى: أن عبادتكم حيث كنتم مقبولة
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى : "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً".
(*) أخرج ابن أبي حاتم عن الأعمش قال : قالت الجن : يا رسول الله ائذن لنا فنشهد معك الصلوات في مسجدك فأنزل الله "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً " يقول : صلوا لا تخالطوا الناس .
(*) أخرج ابن جرير عن سعيد بن جبير قال : قالت الجن للنبي صلى الله عليه وسلم : كيف لنا أن نأتي المسجد ونحن ناؤون عنك أو كيف نشهد الصلاة ونحن ناؤون عنك فنزلت "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ "الآية .
(*) أخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله : "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ "الآية . قال : إن اليهود والنصارى إذا دخلوا بِيَعهم وكنائسهم أشركوا بربهم فأمرهم أن يوحدوه .
(*) أخرج عبد الرزاق ، وعبد بن حميد ، وابن المنذر عن قتادة في قوله :" وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً " قال : كانت اليهود والنصارى إذا دخلوا كنائسهم وبِيَعهم أشركوا بالله فأمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يخلص الدعوة لله إذا دخل المسجد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق