** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الْإنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ "
(*) نزلت في أبي الأشدين، اسمه أسيد بن كلدة، وكان أعور شديد البطش، فقال: لئن أخذت بحلقة من باب الجنة ليدخلنها بشر كثير، ثم قتل يوم فتح مكة، يعني غرَّه الشيطان
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الْإنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ "
(*) قال عطاء: نزلت في الوليد بن المغيرة.
(*) وقال الكلبي ومقاتل : نزلت في الأسود بن شريق ضرب النبي ، فلم يعاقبه الله عز وجل ، فأنزل الله هذه الآية ، يقول : ما الذي غرك بربك الكريم المتجاوز عنك إذ لم يعاقبك عاجلا بكفرك ؟
** ورد في تفسير بحر العلوم للسمرقندي
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الْإنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ "
(*) قال مقاتل نزلت في كلدة بن أسيد حيث ضرب النبي صلى الله عليه وسلم بقوسه فلم يعاقبه النبي صلى الله عليه وسلم ، فبلغ ذلك حمزة فأسلم حمية لذلك ثم أراد أن يعود كلدة لضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأنزل الله تعالى هذه الآية (فأسلم حمزة يومئذ).
* ويقال نزلت في جميع الكفار
** ورد في التفسير الكبير
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الْإنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ "
(*) قال عطاء عن ابن عباس : نزلت في الوليد بن المغيرة
(*) وقال الكلبي ومقاتل : نزلت في ابن الأسد بن كلدة بن أسيد ، وذلك أنه ضرب النبي صلى الله عليه وسلم فلم يعاقبه الله تعالى ، وأنزل هذه الآية .
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الْإنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ "
(*) نزلت في أبي الأشدين، اسمه أسيد بن كلدة، وكان أعور شديد البطش، فقال: لئن أخذت بحلقة من باب الجنة ليدخلنها بشر كثير، ثم قتل يوم فتح مكة، يعني غرَّه الشيطان
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الْإنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ "
(*) قال عطاء: نزلت في الوليد بن المغيرة.
(*) وقال الكلبي ومقاتل : نزلت في الأسود بن شريق ضرب النبي ، فلم يعاقبه الله عز وجل ، فأنزل الله هذه الآية ، يقول : ما الذي غرك بربك الكريم المتجاوز عنك إذ لم يعاقبك عاجلا بكفرك ؟
** ورد في تفسير بحر العلوم للسمرقندي
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الْإنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ "
(*) قال مقاتل نزلت في كلدة بن أسيد حيث ضرب النبي صلى الله عليه وسلم بقوسه فلم يعاقبه النبي صلى الله عليه وسلم ، فبلغ ذلك حمزة فأسلم حمية لذلك ثم أراد أن يعود كلدة لضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأنزل الله تعالى هذه الآية (فأسلم حمزة يومئذ).
* ويقال نزلت في جميع الكفار
** ورد في التفسير الكبير
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الْإنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ "
(*) قال عطاء عن ابن عباس : نزلت في الوليد بن المغيرة
(*) وقال الكلبي ومقاتل : نزلت في ابن الأسد بن كلدة بن أسيد ، وذلك أنه ضرب النبي صلى الله عليه وسلم فلم يعاقبه الله تعالى ، وأنزل هذه الآية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق