** ورد عند الواحدي
قوله تعالى:" أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ،كَلاَّ إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ "
(*) قال المفسرون: كان المشركون يجتمعون حول النبي صلى الله عليه وسلم يستمعون كلامه ولا ينتفعون به، بل يكذبون به ويستهزءون ويقولون: لئن دخل هؤلاء الجنة لندخلنها قبلهم، وليكوننن لنا فيها أكثر مما لهم، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ، كَلاَّ إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ"
(*) قال المفسرون : كان المشركون يجتمعون حول النبي صلى الله عليه وسلم ويستمعون كلامه فيكذبونه ويكذبون عليه ، ويستهزئون بأصحابه ويقولون : لئن دخل هؤلاء الجنة لندخلنها قبلهم ، ولئن أعطوا منها شيئا لنعطين أكثر منه ؛ فنزلت : " أَيَطْمَعُ ... " الآية.
وقيل : كان المستهزئون خمسة أرهط ، وقرأ الحسن طلحة بن مصرف والأعرج
(*) قوله تعالى :"إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ"
وقيل : كانوا يستهزئون بفقراء المسلمين ويتكبرون عليهم ، فقال : "إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ" من القذر ، فلا يليق بهم هذا التكبر.
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ، كَلاَّ إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ "
(*) نزلت لأن بعض الكفار قالت: إن كانت ثَمّ آخرة وجنة فنحن أهلها وفيها; لأن الله تعالى لم ينعم علينا في الدنيا بالمال والبنين وغير ذلك إلا لرضاه عنا.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ، كَلاَّ إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ"
(*) كانوا يجتمعون حول النبي صلى الله عليه وسلم فيقولون: إن دخل هؤلاء الجنة، كما يقول محمد فلندخلنها قبلهم، فنزل قوله تعالى:" أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ"
قوله تعالى:" أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ،كَلاَّ إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ "
(*) قال المفسرون: كان المشركون يجتمعون حول النبي صلى الله عليه وسلم يستمعون كلامه ولا ينتفعون به، بل يكذبون به ويستهزءون ويقولون: لئن دخل هؤلاء الجنة لندخلنها قبلهم، وليكوننن لنا فيها أكثر مما لهم، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ، كَلاَّ إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ"
(*) قال المفسرون : كان المشركون يجتمعون حول النبي صلى الله عليه وسلم ويستمعون كلامه فيكذبونه ويكذبون عليه ، ويستهزئون بأصحابه ويقولون : لئن دخل هؤلاء الجنة لندخلنها قبلهم ، ولئن أعطوا منها شيئا لنعطين أكثر منه ؛ فنزلت : " أَيَطْمَعُ ... " الآية.
وقيل : كان المستهزئون خمسة أرهط ، وقرأ الحسن طلحة بن مصرف والأعرج
(*) قوله تعالى :"إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ"
وقيل : كانوا يستهزئون بفقراء المسلمين ويتكبرون عليهم ، فقال : "إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ" من القذر ، فلا يليق بهم هذا التكبر.
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ، كَلاَّ إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ "
(*) نزلت لأن بعض الكفار قالت: إن كانت ثَمّ آخرة وجنة فنحن أهلها وفيها; لأن الله تعالى لم ينعم علينا في الدنيا بالمال والبنين وغير ذلك إلا لرضاه عنا.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ، كَلاَّ إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ"
(*) كانوا يجتمعون حول النبي صلى الله عليه وسلم فيقولون: إن دخل هؤلاء الجنة، كما يقول محمد فلندخلنها قبلهم، فنزل قوله تعالى:" أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق