** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : "فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ ، وَمَا لا تُبْصِرُونَ ، إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ"
(*) قال مقاتل : سبب ذلك أن الوليد بن المغيرة قال : إن محمدا ساحر. وقال أبو جهل : شاعر. وقال عقبة : كاهن ؛ فقال الله عز وجل : "فَلا أُقْسِمُ" أي أقسم ، " إِنَّهُ " يعني القرآن "لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ" يريد جبريل ، قاله الحسن والكلبي ومقاتل ، وقال الكلبي أيضا والقتبي : الرسول ها هنا محمد صلى الله عليه وسلم ؛ لقوله : "وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ" وليس القرآن قول الرسول صلي الله عليه وسلم ، إنما هو من قول الله عز وجل ونسب القول إلى الرسول لأنه تاليه ومبلغه والعامل به
** ورد عند أبو الثناء الآلوسي
قوله تعالى : " فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ ، وَمَا لا تُبْصِرُونَ ، إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ "
(*) سبب النزول على ما قال مقاتل إن الوليد قال: إن محمدا صلى الله عليه وسلم ساحر وقال أبو جهل شاعر وقال عتبة كاهن ، فردَّ الله تعالى عليهم بقوله سبحانه " فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ ، وَمَا لا تُبْصِرُونَ ، إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ".
** ورد في تفسير الماوردي
قوله تعالى : " فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ ، وَمَا لا تُبْصِرُونَ ، إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ "
(*) قال مقاتل : سبب ذلك أن الوليد بن المغيرة قال : إن محمدا ساحر ، وقال أبو جهل : إنه شاعر ، وقال عقبة بن معيط : إنه كاهن فقال الله تعالى قَسَماً على كذبهم " فَلا أُقْسِمُ " أي أقسم
قوله تعالى : "فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ ، وَمَا لا تُبْصِرُونَ ، إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ"
(*) قال مقاتل : سبب ذلك أن الوليد بن المغيرة قال : إن محمدا ساحر. وقال أبو جهل : شاعر. وقال عقبة : كاهن ؛ فقال الله عز وجل : "فَلا أُقْسِمُ" أي أقسم ، " إِنَّهُ " يعني القرآن "لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ" يريد جبريل ، قاله الحسن والكلبي ومقاتل ، وقال الكلبي أيضا والقتبي : الرسول ها هنا محمد صلى الله عليه وسلم ؛ لقوله : "وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ" وليس القرآن قول الرسول صلي الله عليه وسلم ، إنما هو من قول الله عز وجل ونسب القول إلى الرسول لأنه تاليه ومبلغه والعامل به
** ورد عند أبو الثناء الآلوسي
قوله تعالى : " فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ ، وَمَا لا تُبْصِرُونَ ، إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ "
(*) سبب النزول على ما قال مقاتل إن الوليد قال: إن محمدا صلى الله عليه وسلم ساحر وقال أبو جهل شاعر وقال عتبة كاهن ، فردَّ الله تعالى عليهم بقوله سبحانه " فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ ، وَمَا لا تُبْصِرُونَ ، إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ".
** ورد في تفسير الماوردي
قوله تعالى : " فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ ، وَمَا لا تُبْصِرُونَ ، إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ "
(*) قال مقاتل : سبب ذلك أن الوليد بن المغيرة قال : إن محمدا ساحر ، وقال أبو جهل : إنه شاعر ، وقال عقبة بن معيط : إنه كاهن فقال الله تعالى قَسَماً على كذبهم " فَلا أُقْسِمُ " أي أقسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق