** ورد عند الواحدي
قوله تعالى:" وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ ، فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ "
في قوله تعالى: " فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ"
(*) قال أبو العالية والضحاك: نظر المسلمون إلى وَجّ وهو واد مخصب بالطائف ، فأعجبهم سدره، فقالوا: يا ليت لنا مثل هذا، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:" وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ ، فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ "
(*) وقال أبو العالية والضحاك : نظر المسلمون إلى وَجّ (وهو واد بالطائف مخصب) فأعجبهم سدره ، فقالوا : يا ليت لنا مثل هذا ، فنزلت.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ ، فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ "
(*) سبب نزولها أن المسلمين نظروا إلى وَجّ ، وهو واد بالطائف مخصب ، فأعجبهم سدره، فقالوا: يا ليت لنا مثل هذا؟ فنزلت هذه الآية، قاله أبو العالية، والضحاك
قوله تعالى:" وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ ، فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ "
في قوله تعالى: " فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ"
(*) قال أبو العالية والضحاك: نظر المسلمون إلى وَجّ وهو واد مخصب بالطائف ، فأعجبهم سدره، فقالوا: يا ليت لنا مثل هذا، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:" وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ ، فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ "
(*) وقال أبو العالية والضحاك : نظر المسلمون إلى وَجّ (وهو واد بالطائف مخصب) فأعجبهم سدره ، فقالوا : يا ليت لنا مثل هذا ، فنزلت.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ ، فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ "
(*) سبب نزولها أن المسلمين نظروا إلى وَجّ ، وهو واد بالطائف مخصب ، فأعجبهم سدره، فقالوا: يا ليت لنا مثل هذا؟ فنزلت هذه الآية، قاله أبو العالية، والضحاك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق