** ورد عند الواحدي
قوله تعالى:" وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا "
(*) روى جعفر ابن برقان عن يزيد بن الأصم أن الانصار قالوا: يارسول الله أقسم بيننا وبين إخواننا من المهاجرين الأرض نصفين، قال: " ولكنهم يكفونكم المؤونة وتقاسموﻧﻬم الثمرة والارض أرضكم "، قالوا: رضينا، فأنزل الله تعالى " وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ ..".
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا "
(*) أخرج عبد بن حميد ، وابن المنذر ، عن يزيد بن الأصم، أن الأنصار قالوا : يا رسول الله، اقسم بيننا وبين إخواننا المهاجرين الأرض نصفين ، قال : " لا، ولكن يكفونكم المؤنة، ويقاسمونكم الثمرة، والأرض أرضكم " ، قالوا : رضينا، فأنزل الله : " وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ " إلى آخر الآية .
** ورد عند ابن كثير
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا "
(*) قال تعالى مادحاً للأنصار ، ومبينا فضلهم ، وشرفهم ، وكرمهم ، وعدم حسدهم ، وإيثارهم مع الحاجة ، فقال : " وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ " أي : سكنوا دار الهجرة من قبل المهاجرين وآمنوا قبل كثير منهم .
قوله تعالى:" وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا "
(*) روى جعفر ابن برقان عن يزيد بن الأصم أن الانصار قالوا: يارسول الله أقسم بيننا وبين إخواننا من المهاجرين الأرض نصفين، قال: " ولكنهم يكفونكم المؤونة وتقاسموﻧﻬم الثمرة والارض أرضكم "، قالوا: رضينا، فأنزل الله تعالى " وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ ..".
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا "
(*) أخرج عبد بن حميد ، وابن المنذر ، عن يزيد بن الأصم، أن الأنصار قالوا : يا رسول الله، اقسم بيننا وبين إخواننا المهاجرين الأرض نصفين ، قال : " لا، ولكن يكفونكم المؤنة، ويقاسمونكم الثمرة، والأرض أرضكم " ، قالوا : رضينا، فأنزل الله : " وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ " إلى آخر الآية .
** ورد عند ابن كثير
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا "
(*) قال تعالى مادحاً للأنصار ، ومبينا فضلهم ، وشرفهم ، وكرمهم ، وعدم حسدهم ، وإيثارهم مع الحاجة ، فقال : " وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ " أي : سكنوا دار الهجرة من قبل المهاجرين وآمنوا قبل كثير منهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق