** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ "
(*) نزلت حين قالوا : نتربص بمحمد رَيْبَ الْمَنُون.
وذلك أن المشركين كانوا يدفعون نبوَّته ويقولون : شاعر نتربص به ريب المنون ، ولعله يموت كما مات شاعر بني فلان ؛ فقال الله تعالى : قد مات الأنبياء من قبلك ، وتولَّى الله دِينَه بالنَّصر والحِيَاطة ، فهكذا نحفظ دِينك وشرعك.
** ورد عند ابن الجوزي في زاد المسير
قوله تعالى : " وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ "
(*) سبب نزولها أن ناسا قالوا : إن محمدا لا يموت ، فنزلت هذه الآية ، قاله مقاتل .
(*) " أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ " يعني : مشركي مكة ; لأنهم قالوا : "نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ" (سورة الطور) .
** ورد في تفسير ابن عطية
(*) قيل: إن سبب هذه الآية أن بعض المسلمين قال: إن محمدا لن يموت وإنما هو مخلد، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأنكره، ونزلت هذه الآية.
(*) وقيل: إن سبب الآية أن كفار مكة طعنوا على النبي صلى الله عليه وسلم بأنه بشر، وأنه يأكل الطعام ويموت، فكيف يصح إرساله؟ فنزلت الآية رادة عليهم
قوله تعالى :" وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ "
(*) نزلت حين قالوا : نتربص بمحمد رَيْبَ الْمَنُون.
وذلك أن المشركين كانوا يدفعون نبوَّته ويقولون : شاعر نتربص به ريب المنون ، ولعله يموت كما مات شاعر بني فلان ؛ فقال الله تعالى : قد مات الأنبياء من قبلك ، وتولَّى الله دِينَه بالنَّصر والحِيَاطة ، فهكذا نحفظ دِينك وشرعك.
** ورد عند ابن الجوزي في زاد المسير
قوله تعالى : " وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ "
(*) سبب نزولها أن ناسا قالوا : إن محمدا لا يموت ، فنزلت هذه الآية ، قاله مقاتل .
(*) " أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ " يعني : مشركي مكة ; لأنهم قالوا : "نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ" (سورة الطور) .
** ورد في تفسير ابن عطية
(*) قيل: إن سبب هذه الآية أن بعض المسلمين قال: إن محمدا لن يموت وإنما هو مخلد، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأنكره، ونزلت هذه الآية.
(*) وقيل: إن سبب الآية أن كفار مكة طعنوا على النبي صلى الله عليه وسلم بأنه بشر، وأنه يأكل الطعام ويموت، فكيف يصح إرساله؟ فنزلت الآية رادة عليهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق