** ورد عند الواحدي
قوله تعالى : " وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ ، الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ "
(*) حدثني يزيد النحوي : أن عكرمة حدثه عن ابن عباس قال : لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة كانوا من أخبث الناس كَيْلاً فأنزل الله تعالى : " وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ ، الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ " . فأحسنوا الكَيْل بعد ذلك .
(*) قال القرظي : كان بالمدينة تُجَّار يطفِّفُون ، وكانت بياعاتهم كشبه القُمَار : المنابذة والملامسة والمخاطرة ، فأنزل الله تعالى هذه الآية ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السوق وقرأها.
(*) وقال السدي : قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وبها رجل يقال له : أبو جهينة ومعه صاعان يكيل بأحدهما ويكتال بالآخر ، فأنزل الله تعالى هذه الآية .
** ورد عند ابن الجوزي
(*) قال ابن عباس: لما قدم رسول الله صلّى الله عليه وسلم المدينة كانوا من أخبث الناس كيلاً، فأنزل الله تعالى:" وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ " فأحسنوا الكيل بعد ذلك.
(*) وقال السّدّيّ: قدم رسول الله صلّى الله عليه وسلم المدينة، وبها رجل يقال له: أبو جهينة، ومعه صاعان، يكيل بأحدهما، ويكتال بالآخر، فأنزل الله هذه الآية
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى " وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ ، الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ ، وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ "
(*) روى النسائي عن ابن عباس قال : لما قَدِم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة كانوا من أخبث الناس كيلا ، فأنزل الله تعالى : "وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ" فأحسنوا الكيل بعد ذلك. قال الفراء : فهم من أوفى الناس كيلا إلى يومهم هذا.
(*) وعن ابن عباس أيضا قال : هي : أول سورة نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة نزل المدينة ، وكان هذا فيهم ؛ كانوا إذا اشتروا استوفوا بكيل راجح ، فإذا باعوا بخسوا المِكيَال والميزان ، فلما نزلت هذه السورة انتهوا ، فهم أَوْفَي الناس كَيْلاً إلى يومهم هذا.
(*) وقال قوم : نزلت في رجل يعرف بأبي جهينة ، واسمه عمرو ؛ كان له صاعان يأخذ بأحدهما ، ويعطي بالآخر ؛ قاله أبو هريرة رضي الله عنه.
قوله تعالى : " وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ ، الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ "
(*) حدثني يزيد النحوي : أن عكرمة حدثه عن ابن عباس قال : لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة كانوا من أخبث الناس كَيْلاً فأنزل الله تعالى : " وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ ، الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ " . فأحسنوا الكَيْل بعد ذلك .
(*) قال القرظي : كان بالمدينة تُجَّار يطفِّفُون ، وكانت بياعاتهم كشبه القُمَار : المنابذة والملامسة والمخاطرة ، فأنزل الله تعالى هذه الآية ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السوق وقرأها.
(*) وقال السدي : قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وبها رجل يقال له : أبو جهينة ومعه صاعان يكيل بأحدهما ويكتال بالآخر ، فأنزل الله تعالى هذه الآية .
** ورد عند ابن الجوزي
(*) قال ابن عباس: لما قدم رسول الله صلّى الله عليه وسلم المدينة كانوا من أخبث الناس كيلاً، فأنزل الله تعالى:" وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ " فأحسنوا الكيل بعد ذلك.
(*) وقال السّدّيّ: قدم رسول الله صلّى الله عليه وسلم المدينة، وبها رجل يقال له: أبو جهينة، ومعه صاعان، يكيل بأحدهما، ويكتال بالآخر، فأنزل الله هذه الآية
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى " وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ ، الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ ، وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ "
(*) روى النسائي عن ابن عباس قال : لما قَدِم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة كانوا من أخبث الناس كيلا ، فأنزل الله تعالى : "وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ" فأحسنوا الكيل بعد ذلك. قال الفراء : فهم من أوفى الناس كيلا إلى يومهم هذا.
(*) وعن ابن عباس أيضا قال : هي : أول سورة نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة نزل المدينة ، وكان هذا فيهم ؛ كانوا إذا اشتروا استوفوا بكيل راجح ، فإذا باعوا بخسوا المِكيَال والميزان ، فلما نزلت هذه السورة انتهوا ، فهم أَوْفَي الناس كَيْلاً إلى يومهم هذا.
(*) وقال قوم : نزلت في رجل يعرف بأبي جهينة ، واسمه عمرو ؛ كان له صاعان يأخذ بأحدهما ، ويعطي بالآخر ؛ قاله أبو هريرة رضي الله عنه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق