** سورة النازعات هي:
(*) السورة التاسعة والسبعون في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية في قول الجميع.
(*) عدد آياتها 46 آية
(*) نزلت سورة النازعات بعد سورة النبأ
(*) سُميت سورة " النازعات " لورود اللفظ في أول السورة في قوله تعالى " وَالنَّازِعَاتِ غَرْقاً "
* و سُميت سورة " الساهرة " لوقوع اللفظ الساهرة في قوله تعالى " فَإِذَا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ " ولم يرد في غيرها
وسُميت كذلك سورة " الطامة " حيث ورد اللفظ في قوله تعالى " فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى "
** فضل سورة النازعات
(*) عن أُبَيّ بن كعب رضي الله عنه قال : كان رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم إذا ذَهَب ثُلُثا اللَّيلِ قامَ فقال :" يا أيُّها النَّاسُ اذكُروا اللَّهَ اذكُروا اللَّهَ جاءتِ الرَّاجفةُ " تتبعُها الرَّادفةُ " جاءَ الموتُ بما فيهِ جاءَ الموتُ بما فيه "، قال أُبيٌّ : قلتُ : يا رسول اللَّه إنِّي أُكْثِرُ الصَّلاةَ علَيك فَكَم أجعلُ لَكَ مِن صلاتي ؟ ، فقال :" ما شِئتَ " ، قال : قلتُ : الرُّبُعَ ، قال :" ما شئتَ فإن زدتَ فَهوَ خيرٌ لَكَ "، قُلتُ : النِّصف ، قال :" ما شِئتَ ، فإن زدتَ فَهوَ خيرٌ لَكَ "، قالَ : قلتُ : فالثُّلُثَيْنِ ، قالَ : "ما شِئتَ ، فإن زدتَ فَهوَ خيرٌ لَكَ" ، قلتُ : أجعلُ لَكَ صلاتي كلَّها ، قالَ :" إذًا تُكْفَى هَمَّكَ ، ويُغفرَ لَكَ ذنبُكَ" ... صحيح الترمذي للألباني
(*) عن طارق بن شهاب قال : كان رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم لا يزالُ يذكرُ مِن شأنِ السَّاعةِ حتَّى نزَلَت : " يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا " ... تفسير القرآن لابن كثير
(*) عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت : ما زال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يسألُ عن الساعةِ حتى نزلَتْ " فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا إِلَى رَبِّكَ مُنَتَهَاهَا" ... مجمع الزوائد للهيثمي
(*) سورة " النازعات" من المُفَصَّل من سور القرآن الكريم
وعن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة :عن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :" أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطِّوالَ ، ومكانَ الزَّبورِ المئين ، ومكانَ الإنجيلِ المثانيَ ، وفُضِّلتُ بالمُفصَّلِ " ... السلسلة الصحيحة
* و عن أبي وائل قال : جاء رَجُل إلى ابن مسعود، فقال: قَرأتُ المُفَصَّل اللَّيلة في ركْعة ، فقال: هذًّا كَهَذِّ الشِّعْر، لقَد عَرَفْتُ النّظَائر الّتي كان النبيّ صلّى الله عليه وسلَّم يَقرُن بيْنهُنّ ، فذَكَر عشرين سُورة مِن المُفَصَّل، سُورتيْن في كُلّ ركْعة ... رواه البخاري
* وقد أورد الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري لشرح صحيح البخاري :
قوله " قَرأتُ المُفَصَّل " : تقدم أنه من ق إلى آخر القرآن على الصحيح ، وسُمِّيَ مفصَّلا لكثرة الفصل بين سُورِه بالبسملة على الصحيح
** أسباب نزول آيات سورة النازعات
(*) السورة التاسعة والسبعون في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية في قول الجميع.
(*) عدد آياتها 46 آية
(*) نزلت سورة النازعات بعد سورة النبأ
(*) سُميت سورة " النازعات " لورود اللفظ في أول السورة في قوله تعالى " وَالنَّازِعَاتِ غَرْقاً "
* و سُميت سورة " الساهرة " لوقوع اللفظ الساهرة في قوله تعالى " فَإِذَا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ " ولم يرد في غيرها
وسُميت كذلك سورة " الطامة " حيث ورد اللفظ في قوله تعالى " فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى "
** فضل سورة النازعات
(*) عن أُبَيّ بن كعب رضي الله عنه قال : كان رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم إذا ذَهَب ثُلُثا اللَّيلِ قامَ فقال :" يا أيُّها النَّاسُ اذكُروا اللَّهَ اذكُروا اللَّهَ جاءتِ الرَّاجفةُ " تتبعُها الرَّادفةُ " جاءَ الموتُ بما فيهِ جاءَ الموتُ بما فيه "، قال أُبيٌّ : قلتُ : يا رسول اللَّه إنِّي أُكْثِرُ الصَّلاةَ علَيك فَكَم أجعلُ لَكَ مِن صلاتي ؟ ، فقال :" ما شِئتَ " ، قال : قلتُ : الرُّبُعَ ، قال :" ما شئتَ فإن زدتَ فَهوَ خيرٌ لَكَ "، قُلتُ : النِّصف ، قال :" ما شِئتَ ، فإن زدتَ فَهوَ خيرٌ لَكَ "، قالَ : قلتُ : فالثُّلُثَيْنِ ، قالَ : "ما شِئتَ ، فإن زدتَ فَهوَ خيرٌ لَكَ" ، قلتُ : أجعلُ لَكَ صلاتي كلَّها ، قالَ :" إذًا تُكْفَى هَمَّكَ ، ويُغفرَ لَكَ ذنبُكَ" ... صحيح الترمذي للألباني
(*) عن طارق بن شهاب قال : كان رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم لا يزالُ يذكرُ مِن شأنِ السَّاعةِ حتَّى نزَلَت : " يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا " ... تفسير القرآن لابن كثير
(*) عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت : ما زال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يسألُ عن الساعةِ حتى نزلَتْ " فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا إِلَى رَبِّكَ مُنَتَهَاهَا" ... مجمع الزوائد للهيثمي
(*) سورة " النازعات" من المُفَصَّل من سور القرآن الكريم
وعن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة :عن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :" أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطِّوالَ ، ومكانَ الزَّبورِ المئين ، ومكانَ الإنجيلِ المثانيَ ، وفُضِّلتُ بالمُفصَّلِ " ... السلسلة الصحيحة
* و عن أبي وائل قال : جاء رَجُل إلى ابن مسعود، فقال: قَرأتُ المُفَصَّل اللَّيلة في ركْعة ، فقال: هذًّا كَهَذِّ الشِّعْر، لقَد عَرَفْتُ النّظَائر الّتي كان النبيّ صلّى الله عليه وسلَّم يَقرُن بيْنهُنّ ، فذَكَر عشرين سُورة مِن المُفَصَّل، سُورتيْن في كُلّ ركْعة ... رواه البخاري
* وقد أورد الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري لشرح صحيح البخاري :
قوله " قَرأتُ المُفَصَّل " : تقدم أنه من ق إلى آخر القرآن على الصحيح ، وسُمِّيَ مفصَّلا لكثرة الفصل بين سُورِه بالبسملة على الصحيح
** أسباب نزول آيات سورة النازعات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق