** ورد في تفسير الماوردي
قوله تعالى :" وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً "
(*) وسبب نزول هذه الآية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رجع من الحديبية أنزل الله عليه " إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً "الآيات ، فقال المسلمون هنيئا لك يا رسول الله بما أعطاك الله فقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فما لنا يا رسول الله؟ فأنزل الله : " وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ "الآية
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً "
(*) قال جابر بن عبد الله: لما أنزل قوله:" إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً "الآيات[الفتح] ، قال الصحابة: هنيئا لك يا رسول الله، فما لنا؟ فنزلت هذه الآية
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى :" وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً "
(*) أخرج ابن جرير ، عن عكرمة والحسن البصري قالا : لما نزلت :" لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ "الفتح ، قال رجال من المؤمنين هنيئا لك يا رسول الله، قد علمنا ما يفعل بك، فماذا يفعل بنا؟ فأنزل الله : " لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ "الفتح ، وأنزل في سورة الأحزاب : "وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً" .
(*) وأخرج البيهقي في "الدلائل" عن الربيع عن أنس قال : لما نزلت : " وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ"الأحقاف ، نزل بعدها : " لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ "الفتح ، فقالوا : يا رسول الله قد علمنا ما يفعل بك، فماذا يفعل بنا؟ فأنزل الله :" وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً "! قال : الفضل الكبير : الجنة .
قوله تعالى :" وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً "
(*) وسبب نزول هذه الآية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رجع من الحديبية أنزل الله عليه " إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً "الآيات ، فقال المسلمون هنيئا لك يا رسول الله بما أعطاك الله فقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فما لنا يا رسول الله؟ فأنزل الله : " وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ "الآية
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً "
(*) قال جابر بن عبد الله: لما أنزل قوله:" إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً "الآيات[الفتح] ، قال الصحابة: هنيئا لك يا رسول الله، فما لنا؟ فنزلت هذه الآية
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى :" وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً "
(*) أخرج ابن جرير ، عن عكرمة والحسن البصري قالا : لما نزلت :" لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ "الفتح ، قال رجال من المؤمنين هنيئا لك يا رسول الله، قد علمنا ما يفعل بك، فماذا يفعل بنا؟ فأنزل الله : " لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ "الفتح ، وأنزل في سورة الأحزاب : "وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً" .
(*) وأخرج البيهقي في "الدلائل" عن الربيع عن أنس قال : لما نزلت : " وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ"الأحقاف ، نزل بعدها : " لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ "الفتح ، فقالوا : يا رسول الله قد علمنا ما يفعل بك، فماذا يفعل بنا؟ فأنزل الله :" وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً "! قال : الفضل الكبير : الجنة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق