** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:" فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ، وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ"
(*) نزلت في أبي بكر الصديق حين أنفق جميع ماله في طاعة الله فلامه الناس. وجاء في الحديث أنه : أنفق ثمانين ألفا.
(*) قوله تعالى : "وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ" أي يتجاوزون ويحملون عمَّن ظلمهم.
* قيل : نزلت في عمر حين شُتم بمكة.
* وقيل : في أبي بكر حين لامه الناس على إنفاق ماله كُله وحين شُتِم فحلم .
* وعن علي رضي الله عنه قال : اجتمع لأبي بكر مال مرة ، فتصدق به كله في سبيل الخير ؛ فلامه المسلمون وخطَّأه الكافرون فنزلت : "فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ" إلى قوله "وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ".
* وقال ابن عباس : شتم رجل من المشركين أبا بكر فلم يرد عليه شيئا ؛ فنزلت الآية.
** ورد في الكشاف للزمخشري
قوله تعالى : " فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ "
(*) عن عَلِيّ رضي الله عنه اجتمع لأبي بكر رضي الله عنه مال ، فتصدَّق به كلّه في سبيل الله والخير ، فلَامه المسلمون وخطَّأه الكافرون ، فنزلت
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ "
(*) عن علي رضي الله عنه اجتمع لأبي بكر رضي الله عنه مال ، فتصدق به كله في سبيل الله والخير ، فلامه المسلمون وخطَّأه الكافرون ، فنزلت : " فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ " ، والظاهر أنه خطاب للناس
قوله تعالى:" فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ، وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ"
(*) نزلت في أبي بكر الصديق حين أنفق جميع ماله في طاعة الله فلامه الناس. وجاء في الحديث أنه : أنفق ثمانين ألفا.
(*) قوله تعالى : "وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ" أي يتجاوزون ويحملون عمَّن ظلمهم.
* قيل : نزلت في عمر حين شُتم بمكة.
* وقيل : في أبي بكر حين لامه الناس على إنفاق ماله كُله وحين شُتِم فحلم .
* وعن علي رضي الله عنه قال : اجتمع لأبي بكر مال مرة ، فتصدق به كله في سبيل الخير ؛ فلامه المسلمون وخطَّأه الكافرون فنزلت : "فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ" إلى قوله "وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ".
* وقال ابن عباس : شتم رجل من المشركين أبا بكر فلم يرد عليه شيئا ؛ فنزلت الآية.
** ورد في الكشاف للزمخشري
قوله تعالى : " فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ "
(*) عن عَلِيّ رضي الله عنه اجتمع لأبي بكر رضي الله عنه مال ، فتصدَّق به كلّه في سبيل الله والخير ، فلَامه المسلمون وخطَّأه الكافرون ، فنزلت
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ "
(*) عن علي رضي الله عنه اجتمع لأبي بكر رضي الله عنه مال ، فتصدق به كله في سبيل الله والخير ، فلامه المسلمون وخطَّأه الكافرون ، فنزلت : " فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ " ، والظاهر أنه خطاب للناس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق