** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ "
(*) قال مقاتل : نزلت في حبس المطر عن أهل مكة سبع سنين حتى قنطوا ، ثم أنزل الله المطر.
(*) وقيل : نزلت في الأعرابي سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المطر يوم الجمعة في خبر الاستسقاء ؛ ذكره القشيري
** ورد عند البغوي
قوله تعالى : " وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ "
(*) قال مقاتل : حبس الله المطر عن أهل مكة سبع سنين حتى قنطوا ، ثم أنزل الله المطر فذكرهم الله نعمته .
** ورد في التحرير والتنوير لابن عاشور
قوله تعالى : " وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ "
(*) قيل : إن الآية نزلت بسبب رفع القحط عن قريش بدعوة النبيء صلى الله عليه وسلم لهم بذلك بعد أن دام عليهم القحط سبع سنين أكلوا فيها الجيف والعظام وهو المشار إليه بقوله في سورة الدخان " إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ ".
(*) في الصحيح عن عبد الله بن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما دعا قريشا كذبوه واستعصوا عليه فقال :" اللهم أعني عليهم بسبع كسبع يوسف ". فأتاه أبو سفيان فقال : يا محمد إن قومك قد هلكوا فادع الله أن يكشف عنهم فدعا . ثم قال : تعودون بعد ، وقد كان هذا في المدينة
ويؤيده ما روي أن هذه الآية نزلت في استسقاء النبيء صلى الله عليه وسلم لما سأله الأعرابي وهو في خطبة الجمعة .
قوله تعالى : " وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ "
(*) قال مقاتل : نزلت في حبس المطر عن أهل مكة سبع سنين حتى قنطوا ، ثم أنزل الله المطر.
(*) وقيل : نزلت في الأعرابي سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المطر يوم الجمعة في خبر الاستسقاء ؛ ذكره القشيري
** ورد عند البغوي
قوله تعالى : " وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ "
(*) قال مقاتل : حبس الله المطر عن أهل مكة سبع سنين حتى قنطوا ، ثم أنزل الله المطر فذكرهم الله نعمته .
** ورد في التحرير والتنوير لابن عاشور
قوله تعالى : " وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ "
(*) قيل : إن الآية نزلت بسبب رفع القحط عن قريش بدعوة النبيء صلى الله عليه وسلم لهم بذلك بعد أن دام عليهم القحط سبع سنين أكلوا فيها الجيف والعظام وهو المشار إليه بقوله في سورة الدخان " إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ ".
(*) في الصحيح عن عبد الله بن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما دعا قريشا كذبوه واستعصوا عليه فقال :" اللهم أعني عليهم بسبع كسبع يوسف ". فأتاه أبو سفيان فقال : يا محمد إن قومك قد هلكوا فادع الله أن يكشف عنهم فدعا . ثم قال : تعودون بعد ، وقد كان هذا في المدينة
ويؤيده ما روي أن هذه الآية نزلت في استسقاء النبيء صلى الله عليه وسلم لما سأله الأعرابي وهو في خطبة الجمعة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق