** ورد عند الواحدي
قوله تعالى:" وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً" الآية
(*) وذلك أن اليهود قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: ألا تُكلِّم الله وتنظر إليه إن كنت نبيًّا ، كما كلَّمه موسى ونظر إليه ؟ ، فإنا لن نؤمن بك حتى تفعل ذلك، فقال: لم ينظر موسى إلى الله عز وجل ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:"وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ"
(*) سبب ذلك أن اليهود قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : ألا تكلِّم الله وتنظر إليه إن كنت نبيًّا كما كلَّمه موسى ونظر إليه ؛ فإنا لن نؤمن لك حتى تفعل ذلك. فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن موسى لن ينظر إليه " فنزل قوله : "وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً" ؛ ذكره النقاش والواحدي والثعلبي.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً "
(*) قال المفسرون: سبب نزولها أن اليهود قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: ألا تكلم الله وتنظر إليه إن كنت نبيا صادقا كما كلمه موسى ونظر إليه؟ فقال لهم: "لم ينظر موسى إلى الله"، ونزلت هذه الآية
قوله تعالى:" وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً" الآية
(*) وذلك أن اليهود قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: ألا تُكلِّم الله وتنظر إليه إن كنت نبيًّا ، كما كلَّمه موسى ونظر إليه ؟ ، فإنا لن نؤمن بك حتى تفعل ذلك، فقال: لم ينظر موسى إلى الله عز وجل ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:"وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ"
(*) سبب ذلك أن اليهود قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : ألا تكلِّم الله وتنظر إليه إن كنت نبيًّا كما كلَّمه موسى ونظر إليه ؛ فإنا لن نؤمن لك حتى تفعل ذلك. فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن موسى لن ينظر إليه " فنزل قوله : "وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً" ؛ ذكره النقاش والواحدي والثعلبي.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً "
(*) قال المفسرون: سبب نزولها أن اليهود قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: ألا تكلم الله وتنظر إليه إن كنت نبيا صادقا كما كلمه موسى ونظر إليه؟ فقال لهم: "لم ينظر موسى إلى الله"، ونزلت هذه الآية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق