** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لازِبٍ "
* نزلت في أبي الأشد بن كلدة ، وسمى بأبى الأشد لشدة بطشه وقوته
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لازِبٍ "
(*) قوله تعالى :" فَاسْتَفْتِهِمْ " يقول سلهم: "أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً " نزلت في في أبي الأشدين واسمه أسيد بن كلدة بن خلف الجمحي، وإنما كنى أبا الأشدين لشدة بطشه ، وفي ركانة بن عبد يزيد بن هشام ابن عبد مناف ، ويقول سل هؤلاء أهم أشد خلقا بعد موتهم لأنهم كفروا بالبعث "أَمْ مَنْ خَلَقْنا" يعني خلق السموات والأرض وما بينهما والمشارق، لأنهم يعلمون أن الله جل وعز خلق هذه الأشياء
** ورد في الكشاف للزمخشري
قوله تعالى : " فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنَا "
(*) " فَاسْتَفْتِهِمْ " الضمير لمشركي مكة
قيل : نزلت في أبي الأشد بن كلدة ، وكني بذلك لشدة بطشه وقوته ، " أَمْ مَنْ خَلَقْنَا " يريد : ما ذكر من خلائقه : من الملائكة ، والسماوات والأرض ، والمشارق ، والكواكب ، والشهب الثواقب ، والشياطين المردة ، وغلب أولي العقل على غيرهم ، فقال : " مَنْ خَلَقْنَا "
** ورد عند الألوسي
قوله تعالى : " فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنَا "
(*) قيل: والآية نزلت في أبي الأشد بن كلدة الجمحي وكني بذلك لشدة بطشه وقوته واسمه أسيد
------------------------------------
تنويه : أبو الأشد أسيد بن كلدة الجمحي: هو أيضا الذي نزلت فيه " أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ " سورة البلد
قوله تعالى :" فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لازِبٍ "
* نزلت في أبي الأشد بن كلدة ، وسمى بأبى الأشد لشدة بطشه وقوته
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لازِبٍ "
(*) قوله تعالى :" فَاسْتَفْتِهِمْ " يقول سلهم: "أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً " نزلت في في أبي الأشدين واسمه أسيد بن كلدة بن خلف الجمحي، وإنما كنى أبا الأشدين لشدة بطشه ، وفي ركانة بن عبد يزيد بن هشام ابن عبد مناف ، ويقول سل هؤلاء أهم أشد خلقا بعد موتهم لأنهم كفروا بالبعث "أَمْ مَنْ خَلَقْنا" يعني خلق السموات والأرض وما بينهما والمشارق، لأنهم يعلمون أن الله جل وعز خلق هذه الأشياء
** ورد في الكشاف للزمخشري
قوله تعالى : " فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنَا "
(*) " فَاسْتَفْتِهِمْ " الضمير لمشركي مكة
قيل : نزلت في أبي الأشد بن كلدة ، وكني بذلك لشدة بطشه وقوته ، " أَمْ مَنْ خَلَقْنَا " يريد : ما ذكر من خلائقه : من الملائكة ، والسماوات والأرض ، والمشارق ، والكواكب ، والشهب الثواقب ، والشياطين المردة ، وغلب أولي العقل على غيرهم ، فقال : " مَنْ خَلَقْنَا "
** ورد عند الألوسي
قوله تعالى : " فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنَا "
(*) قيل: والآية نزلت في أبي الأشد بن كلدة الجمحي وكني بذلك لشدة بطشه وقوته واسمه أسيد
------------------------------------
تنويه : أبو الأشد أسيد بن كلدة الجمحي: هو أيضا الذي نزلت فيه " أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ " سورة البلد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق