** ورد عند الواحدي
(*) قوله تعالى :" وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا .." الآيتان
قال ابن زيد: نزلت في ثلاثة أنفار كانوا في الجاهلية يقولون :لا إله إلا الله ، وهم : زيد بن عمرو وأبو ذر الغفاري وسلمان الفارسي.
(*) قوله تعالى: "فَبَشِّرْ عِبَادِ ، الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ "
قال عطاء، عن ابن عباس: إن أبا بكر الصديق رضى الله عنه آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم وصَدَّقَه، فجاء عثمان وعبد الرحمن بن عوف وطلحة والزبير وسعيد بن زيد وسعد بن أبي وقاص فسألوه ، فأخبرهم بإيمانه فآمنوا ونزلت فيهم :" فَبَشِّرْ عِبَادِ ،الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ " قال: يريد من أبي بكر " فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ ".
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ ، الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ "
(*) قوله تعالى : " وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا "
روي أنها نزلت في عثمان وعبدالرحمن بن عوف وسعد وسعيد وطلحة والزبير رضي الله عنهم ؛ سألوا أبا بكر رضي الله عنه فأخبرهم بإيمانه فآمنوا.
* وقيل : نزلت في زيد بن عمرو بن نفيل وأبي ذر وغيرهما ممن وحَّد الله تعالى قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم.
(*) وقال عبدالرحمن بن زيد : نزلت في زيد بن عمرو بن نفيل وأبي ذر الغفاري وسلمان الفارسي ، اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها في جاهليتهم ، واتبعوا أحسن ما صار من القول إليهم. " أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ " لما يرضاه. " وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الأَلْبَابِ " أي أصحاب العقول من المؤمنين الذين انتفعوا بعقولهم
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ "
(*) روى ابن زيد عن أبيه أن هذه الآية والتي بعدها نزلت في ثلاثة نفر كانوا في الجاهلية يوحِّدون الله تعالى: زيد بن عمرو بن نفيل، وأبو ذر، وسلمان الفارسي، رضى الله عنهم; قال: " أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ " بغير كتاب ولا نبي
(*) قوله تعالى :" وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا .." الآيتان
قال ابن زيد: نزلت في ثلاثة أنفار كانوا في الجاهلية يقولون :لا إله إلا الله ، وهم : زيد بن عمرو وأبو ذر الغفاري وسلمان الفارسي.
(*) قوله تعالى: "فَبَشِّرْ عِبَادِ ، الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ "
قال عطاء، عن ابن عباس: إن أبا بكر الصديق رضى الله عنه آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم وصَدَّقَه، فجاء عثمان وعبد الرحمن بن عوف وطلحة والزبير وسعيد بن زيد وسعد بن أبي وقاص فسألوه ، فأخبرهم بإيمانه فآمنوا ونزلت فيهم :" فَبَشِّرْ عِبَادِ ،الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ " قال: يريد من أبي بكر " فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ ".
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ ، الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ "
(*) قوله تعالى : " وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا "
روي أنها نزلت في عثمان وعبدالرحمن بن عوف وسعد وسعيد وطلحة والزبير رضي الله عنهم ؛ سألوا أبا بكر رضي الله عنه فأخبرهم بإيمانه فآمنوا.
* وقيل : نزلت في زيد بن عمرو بن نفيل وأبي ذر وغيرهما ممن وحَّد الله تعالى قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم.
(*) وقال عبدالرحمن بن زيد : نزلت في زيد بن عمرو بن نفيل وأبي ذر الغفاري وسلمان الفارسي ، اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها في جاهليتهم ، واتبعوا أحسن ما صار من القول إليهم. " أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ " لما يرضاه. " وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الأَلْبَابِ " أي أصحاب العقول من المؤمنين الذين انتفعوا بعقولهم
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ "
(*) روى ابن زيد عن أبيه أن هذه الآية والتي بعدها نزلت في ثلاثة نفر كانوا في الجاهلية يوحِّدون الله تعالى: زيد بن عمرو بن نفيل، وأبو ذر، وسلمان الفارسي، رضى الله عنهم; قال: " أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ " بغير كتاب ولا نبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق