** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ"
(*) قال مقاتل: قال كفار قريش للمؤمنين: إنا نُعْطَى في الآخرة مثل ما تعطون، فنزلت هذه الآية .
(*) وقال ابن السائب: نزلت في الستة الذين تبارزوا يوم بدر، عَلِيّ رضي الله عنه، وحمزة رضي الله عنه، وعبيدة بن الحارث رضي الله عنه، وعتبة، وشيبة، والوليد بن عتبة، فذكر أولئك بالفساد في الأرض لعملهم فيها بالمعاصي، وسَمَّى المؤمنين بالمتقين لاتقائهم الشرك، وحكم الآية عام .
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ"
(*) قال مقاتل : قال كفار قريش للمؤمنين : إنا نُعطى في الآخرة من الخير ما يعطون ، فنزلت هذه الآية " أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ " أي المؤمنين كالكفار وقيل : أراد بالمتقين أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ"
(*) قال ابن عباس : هي عامة في جميع المسلمين والكافرين .
(*) وقيل في قوم من مشركي قريش قالوا : نحن لنا في الآخرة أعظم مما لنا في الدنيا ، فأنزل الله هذه الآية .
(*) وقيل في جماعة من المؤمنين والكافرين معينين بارزوا يوم بدر عَلِيًّا وحمزة وعبيدة بن الحارث ، رضي الله عنهم ، وعتبة وشيبة والوليد بن عتبة ، ووصف كلا بما ناسبه
قوله تعالى :" أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ"
(*) قال مقاتل: قال كفار قريش للمؤمنين: إنا نُعْطَى في الآخرة مثل ما تعطون، فنزلت هذه الآية .
(*) وقال ابن السائب: نزلت في الستة الذين تبارزوا يوم بدر، عَلِيّ رضي الله عنه، وحمزة رضي الله عنه، وعبيدة بن الحارث رضي الله عنه، وعتبة، وشيبة، والوليد بن عتبة، فذكر أولئك بالفساد في الأرض لعملهم فيها بالمعاصي، وسَمَّى المؤمنين بالمتقين لاتقائهم الشرك، وحكم الآية عام .
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ"
(*) قال مقاتل : قال كفار قريش للمؤمنين : إنا نُعطى في الآخرة من الخير ما يعطون ، فنزلت هذه الآية " أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ " أي المؤمنين كالكفار وقيل : أراد بالمتقين أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ"
(*) قال ابن عباس : هي عامة في جميع المسلمين والكافرين .
(*) وقيل في قوم من مشركي قريش قالوا : نحن لنا في الآخرة أعظم مما لنا في الدنيا ، فأنزل الله هذه الآية .
(*) وقيل في جماعة من المؤمنين والكافرين معينين بارزوا يوم بدر عَلِيًّا وحمزة وعبيدة بن الحارث ، رضي الله عنهم ، وعتبة وشيبة والوليد بن عتبة ، ووصف كلا بما ناسبه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق