** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ "
(*) قيل : المراد النضر بن الحارث ، قال : إن الله عز وجل غير قادر على إحياء من قد بَلِيَ وعاد ترابا.
** ورد عند الطبري
قوله تعالى : "وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ"
(*) ذُكر أن هذه الآية نزلت في النضر بن الحارث .
عن حجاج عن ابن جريج :" وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ " قال : النضر بن الحارث .
ويعني بقوله " مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ " من يخاصم في الله ، فيزعم أن الله غير قادر على إحياء من قد بلي وصار ترابا ، بغير علم يعلمه ، بل بجهل منه بما يقول .
"يَتَّبِعُ " في قيله ذلك وجداله في الله بغير علم " كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ"
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ "
(*) قال المفسرون : نزلت في النضر بن الحارث ، وفيما جادل فيه ثلاثة أقوال :
أحدها : أنه كان كلما نزل شيء من القرآن كذَّب به ، قاله ابن عباس .
والثاني : أنه زعم أن الملائكة بنات الله ، قاله مقاتل .
والثالث : أنه قال : لا يقدر الله على إحياء الموتى ، ذكره أبو سليمان الدمشقي .
قوله تعالى : " وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ "
(*) قيل : المراد النضر بن الحارث ، قال : إن الله عز وجل غير قادر على إحياء من قد بَلِيَ وعاد ترابا.
** ورد عند الطبري
قوله تعالى : "وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ"
(*) ذُكر أن هذه الآية نزلت في النضر بن الحارث .
عن حجاج عن ابن جريج :" وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ " قال : النضر بن الحارث .
ويعني بقوله " مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ " من يخاصم في الله ، فيزعم أن الله غير قادر على إحياء من قد بلي وصار ترابا ، بغير علم يعلمه ، بل بجهل منه بما يقول .
"يَتَّبِعُ " في قيله ذلك وجداله في الله بغير علم " كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ"
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ "
(*) قال المفسرون : نزلت في النضر بن الحارث ، وفيما جادل فيه ثلاثة أقوال :
أحدها : أنه كان كلما نزل شيء من القرآن كذَّب به ، قاله ابن عباس .
والثاني : أنه زعم أن الملائكة بنات الله ، قاله مقاتل .
والثالث : أنه قال : لا يقدر الله على إحياء الموتى ، ذكره أبو سليمان الدمشقي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق