** ورد عند الطبري
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقاً حَسَناً وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ، لَيُدْخِلَنَّهُمْ مُدْخَلاً يَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ "
(*) ذُكر أن هذه الآية نزلت في قوم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في حُكم من مات في سبيل الله ، فقال بعضهم : سواء المقتول منهم والميت ، وقال آخرون : المقتول أفضل . فأنزل الله هذه الآية على نبيه صلى الله عليه وسلم ، يعلمهم استواء أمر الميت في سبيله والمقتول فيها في الثواب عنده
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقاً حَسَناً وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ، لَيُدْخِلَنَّهُمْ مُدْخَلاً يَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ "
(*) أُفرِد ذكر المهاجرين الذين ماتوا وقُتِلوا تفضيلا لهم وتشريفا على سائر الموتى.
(*) وسبب نزول هذه الآية أنه لما مات بالمدينة عثمان بن مظعون وأبو سَلَمة بن عبد الأسد قال بعض الناس : من قتل في سبيل الله أفضل ممن مات حَتْفَ أَنْفِه ؛ فنزلت هذه الآية مُسوِّية بينهم ، وأن الله يرزق جميعهم " رزقا حسنا ".
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقاً حَسَناً وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ، لَيُدْخِلَنَّهُمْ مُدْخَلاً يَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ "
(*) وذلك أنه لما مات عثمان بن مظعون وأبو سلمة بن عبد الأسد قال بعض الناس : من قتل من المهاجرين أفضل ممن مات حتف أنفه ، فنزلت مسوية بينهم في أن الله يرزقهم " رِزْقاً حَسَناً " وظاهر " وَالَّذِينَ هَاجَرُوا " العموم .
(*) وقال مجاهد : نزلت في طوائف خرجوا من مكة إلى المدينة للهجرة فتبعهم المشركون وقاتلوهم .
(*) وروي أن طوائف من الصحابة قالوا : يا نبي الله هؤلاء الذين قتلوا قد علمنا ما أعطاهم الله من الخير ونحن نجاهد معك كما جاهدوا ، فما لنا إن متنا معك ؟ فأنزل الله هاتين الآيتين
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقاً حَسَناً وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ، لَيُدْخِلَنَّهُمْ مُدْخَلاً يَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ "
(*) ذُكر أن هذه الآية نزلت في قوم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في حُكم من مات في سبيل الله ، فقال بعضهم : سواء المقتول منهم والميت ، وقال آخرون : المقتول أفضل . فأنزل الله هذه الآية على نبيه صلى الله عليه وسلم ، يعلمهم استواء أمر الميت في سبيله والمقتول فيها في الثواب عنده
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقاً حَسَناً وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ، لَيُدْخِلَنَّهُمْ مُدْخَلاً يَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ "
(*) أُفرِد ذكر المهاجرين الذين ماتوا وقُتِلوا تفضيلا لهم وتشريفا على سائر الموتى.
(*) وسبب نزول هذه الآية أنه لما مات بالمدينة عثمان بن مظعون وأبو سَلَمة بن عبد الأسد قال بعض الناس : من قتل في سبيل الله أفضل ممن مات حَتْفَ أَنْفِه ؛ فنزلت هذه الآية مُسوِّية بينهم ، وأن الله يرزق جميعهم " رزقا حسنا ".
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقاً حَسَناً وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ، لَيُدْخِلَنَّهُمْ مُدْخَلاً يَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ "
(*) وذلك أنه لما مات عثمان بن مظعون وأبو سلمة بن عبد الأسد قال بعض الناس : من قتل من المهاجرين أفضل ممن مات حتف أنفه ، فنزلت مسوية بينهم في أن الله يرزقهم " رِزْقاً حَسَناً " وظاهر " وَالَّذِينَ هَاجَرُوا " العموم .
(*) وقال مجاهد : نزلت في طوائف خرجوا من مكة إلى المدينة للهجرة فتبعهم المشركون وقاتلوهم .
(*) وروي أن طوائف من الصحابة قالوا : يا نبي الله هؤلاء الذين قتلوا قد علمنا ما أعطاهم الله من الخير ونحن نجاهد معك كما جاهدوا ، فما لنا إن متنا معك ؟ فأنزل الله هاتين الآيتين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق