** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ "
(*) قوله تعالى : "وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ" نزلت في النضر بن الحارث ، وهو قوله : "فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ" الأعراف.
(*) وقيل : نزلت في أبي جهل بن هشام ، وهو قوله : "اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ" الأنفال.
(*) "وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ" أي في إنزال العذاب.
قال الزجاج : استعجلوا العذاب فأعلمهم الله أنه لا يفوته شيء ؛ وقد نزل بهم في الدنيا يوم بدر
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ "
(*) الضمير في " وَيَسْتَعْجِلُونَكَ " لقريش ، وكان صلى الله عليه وسلم يحذرهم نقمات الله ويوعدهم بذلك دنيا وآخرة وهم لا يصدقون بذلك ويستبعدون وقوعه ، فكان استعجالهم على سبيل الاستهزاء وأن ما تَوَعَّدتنا به لا يقع وإنه لا بعث ، وفي قوله " وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ " أي إن ذلك واقع لا محالة ، لكن لوقوعه أجل لا يتعداه
(*) هذه الآية لما كان تعالى قد أمهل قريشا حتى استعجلت بالعذاب جاءت بالإهلاك بعد الإملاء تنبيها على أن قريشا وإن أملى تعالى لهم وأمهلهم فإنه لا بد من عذابهم فلا يفرحوا بتأخير العذاب عنهم
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ "
(*) نزلت في النضر بن الحارث حيث قال : إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء ، "وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ " فأنجز ذلك يوم بدر
قوله تعالى :" وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ "
(*) قوله تعالى : "وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ" نزلت في النضر بن الحارث ، وهو قوله : "فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ" الأعراف.
(*) وقيل : نزلت في أبي جهل بن هشام ، وهو قوله : "اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ" الأنفال.
(*) "وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ" أي في إنزال العذاب.
قال الزجاج : استعجلوا العذاب فأعلمهم الله أنه لا يفوته شيء ؛ وقد نزل بهم في الدنيا يوم بدر
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ "
(*) الضمير في " وَيَسْتَعْجِلُونَكَ " لقريش ، وكان صلى الله عليه وسلم يحذرهم نقمات الله ويوعدهم بذلك دنيا وآخرة وهم لا يصدقون بذلك ويستبعدون وقوعه ، فكان استعجالهم على سبيل الاستهزاء وأن ما تَوَعَّدتنا به لا يقع وإنه لا بعث ، وفي قوله " وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ " أي إن ذلك واقع لا محالة ، لكن لوقوعه أجل لا يتعداه
(*) هذه الآية لما كان تعالى قد أمهل قريشا حتى استعجلت بالعذاب جاءت بالإهلاك بعد الإملاء تنبيها على أن قريشا وإن أملى تعالى لهم وأمهلهم فإنه لا بد من عذابهم فلا يفرحوا بتأخير العذاب عنهم
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ "
(*) نزلت في النضر بن الحارث حيث قال : إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء ، "وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ " فأنجز ذلك يوم بدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق