** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ "
(*) قال مقاتل : نزلت في قوم من مشركي مكة لقوا قوما من المسلمين لليلتين بقيتا من المحرم فقالوا : إن أصحاب محمد يكرهون القتال في الشهر الحرام فاحملوا عليهم ؛ فناشدهم المسلمون ألا يقاتلوهم في الشهر الحرام ؛ فأبى المشركون إلا القتال ، فحملوا عليهم فثبت المسلمون ونصرهم الله على المشركين ؛ وحصل في أنفس المسلمين من القتال في الشهر الحرام شيء ؛ فنزلت هذه الآية.
(*) وقيل : نزلت في قوم من المشركين ، مثَّلوا بقوم من المسلمين قتلوهم يوم أُحُد فعاقبهم رسول الله بمِثله. فمعنى {مَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ}أ ي من جازى الظالم بمثل ما ظلمه ؛ فسمى جزاء العقوبة عقوبة لاستواء الفعلين في الصورة
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ "
(*) وزعم مقاتل أن سبب نزول هذه الآية أن مشركي مكة لقوا المسلمين لليلة بقيت من المحرم فقاتلوهم ، فناشدهم المسلمون أن لا يقاتلوهم في الشهر الحرام ، فأبوا إلا القتال ، فثبت المسلمون ونصرهم الله على المشركين ، ووقع في نفوس المسلمين من القتال في الشهر الحرام ، فنزلت هذه الآية ، وقال : " إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ " عنهم " غَفُورٌ " لقتالهم في الشهر الحرام
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ "
(*) قيل : نزلت في قوم من المؤمنين لقيهم كفار في الأشهر الحرم فأَبَى المؤمنون من قتالهم وأَبَى المشركون إلا القتال ، فلما اقتتلوا جد المؤمنون ونصرهم الله
قوله تعالى :" ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ "
(*) قال مقاتل : نزلت في قوم من مشركي مكة لقوا قوما من المسلمين لليلتين بقيتا من المحرم فقالوا : إن أصحاب محمد يكرهون القتال في الشهر الحرام فاحملوا عليهم ؛ فناشدهم المسلمون ألا يقاتلوهم في الشهر الحرام ؛ فأبى المشركون إلا القتال ، فحملوا عليهم فثبت المسلمون ونصرهم الله على المشركين ؛ وحصل في أنفس المسلمين من القتال في الشهر الحرام شيء ؛ فنزلت هذه الآية.
(*) وقيل : نزلت في قوم من المشركين ، مثَّلوا بقوم من المسلمين قتلوهم يوم أُحُد فعاقبهم رسول الله بمِثله. فمعنى {مَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ}أ ي من جازى الظالم بمثل ما ظلمه ؛ فسمى جزاء العقوبة عقوبة لاستواء الفعلين في الصورة
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ "
(*) وزعم مقاتل أن سبب نزول هذه الآية أن مشركي مكة لقوا المسلمين لليلة بقيت من المحرم فقاتلوهم ، فناشدهم المسلمون أن لا يقاتلوهم في الشهر الحرام ، فأبوا إلا القتال ، فثبت المسلمون ونصرهم الله على المشركين ، ووقع في نفوس المسلمين من القتال في الشهر الحرام ، فنزلت هذه الآية ، وقال : " إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ " عنهم " غَفُورٌ " لقتالهم في الشهر الحرام
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ "
(*) قيل : نزلت في قوم من المؤمنين لقيهم كفار في الأشهر الحرم فأَبَى المؤمنون من قتالهم وأَبَى المشركون إلا القتال ، فلما اقتتلوا جد المؤمنون ونصرهم الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق