** ورد عند البغوي
قوله تعالى:" اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ "
(*) إن الله لقوي عزيز
" اللَّهُ يَصْطَفِي " يعني يختار " مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً " وهم جبريل وميكائيل وإسرافيل وعزرائيل وغيرهم ، " وَمِنَ النَّاسِ" أي : يختار من الناس رسلا مثل إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلى الله عليه وسلم وغيرهم من الأنبياء عليهم السلام ، نزلت حين قال المشركون : " أأنزل عليه الذكر من بيننا " فأخبر أن الاختيار إليه ، يختار من يشاء من خلقه
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:" اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ "
(*) قوله تعالى : "اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ"
قيل : إن الوليد بن المغيرة قال : أَوَ أُنزِل عليه الذكر من بيننا ؛ فنزلت الآية. وأخبر أن الاختيار إليه سبحانه وتعالى.
** ورد عند الطبري
قوله تعالى:" اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ "
(*) يقول تعالى ذكره : الله يختار من الملائكة رسلا كجبرائيل وميكائيل اللذين كانا يرسلهما إلى أنبيائه ، ومن شاء من عباده ومن الناس ، كأنبيائه الذين أرسلهم إلى عباده من بني آدم . ومعنى الكلام : الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس أيضا رسلا
(*) قيل : إنما أنزلت هذه الآية لما قال المشركون : أَأُنزل عليه الذكر من بيننا ، فقال الله لهم : ذلك إلي وبيدي دون خلقي ، أختار من شئت منهم للرسالة .
قوله تعالى:" اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ "
(*) إن الله لقوي عزيز
" اللَّهُ يَصْطَفِي " يعني يختار " مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً " وهم جبريل وميكائيل وإسرافيل وعزرائيل وغيرهم ، " وَمِنَ النَّاسِ" أي : يختار من الناس رسلا مثل إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلى الله عليه وسلم وغيرهم من الأنبياء عليهم السلام ، نزلت حين قال المشركون : " أأنزل عليه الذكر من بيننا " فأخبر أن الاختيار إليه ، يختار من يشاء من خلقه
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:" اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ "
(*) قوله تعالى : "اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ"
قيل : إن الوليد بن المغيرة قال : أَوَ أُنزِل عليه الذكر من بيننا ؛ فنزلت الآية. وأخبر أن الاختيار إليه سبحانه وتعالى.
** ورد عند الطبري
قوله تعالى:" اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ "
(*) يقول تعالى ذكره : الله يختار من الملائكة رسلا كجبرائيل وميكائيل اللذين كانا يرسلهما إلى أنبيائه ، ومن شاء من عباده ومن الناس ، كأنبيائه الذين أرسلهم إلى عباده من بني آدم . ومعنى الكلام : الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس أيضا رسلا
(*) قيل : إنما أنزلت هذه الآية لما قال المشركون : أَأُنزل عليه الذكر من بيننا ، فقال الله لهم : ذلك إلي وبيدي دون خلقي ، أختار من شئت منهم للرسالة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق