** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا "
(*) قوله تعالى : " قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ " لما ابتليت قريش بالقحط وشكوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنزل الله هذه الآية ، أي ادعوا الذين تعبدون من دون الله وزعمتم أنهم آلهة
** ورد عند البغوي
قوله تعالى : " قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا "
(*) وذلك أن المشركين أصابهم قحط شديد حتى أكلوا الكلاب والجيف فاستغاثوا بالنبي صلى الله عليه وسلم ليدعو لهم ، قال الله تعالى : " قُلِ " للمشركين " ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ "أنها آلهة " فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ " القحط والجوع " عَنكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا " إلى غيركم أو تحويل الحال من العسر إلى اليسر
** ورد عند ابن الجوزي
(*) قوله تعالى: " قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ "
في سبب نزولها قولان:
(*) أحدهما: أن نفرا من العرب كانوا يعبدون نفرا من الجن، فأسلم الجن والنفر من العرب لا يشعرون، فنزلت هذه الآية والتي بعدها، روي عن ابن مسعود.
(*) والثاني: أن المشركين كانوا يعبدون الملائكة، ويقولون: هي تشفع لنا عند الله، فلما ابتلوا بالقحط سبع سنين، قيل لهم: " ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ " ، قاله مقاتل
قوله تعالى : " قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا "
(*) قوله تعالى : " قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ " لما ابتليت قريش بالقحط وشكوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنزل الله هذه الآية ، أي ادعوا الذين تعبدون من دون الله وزعمتم أنهم آلهة
** ورد عند البغوي
قوله تعالى : " قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا "
(*) وذلك أن المشركين أصابهم قحط شديد حتى أكلوا الكلاب والجيف فاستغاثوا بالنبي صلى الله عليه وسلم ليدعو لهم ، قال الله تعالى : " قُلِ " للمشركين " ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ "أنها آلهة " فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ " القحط والجوع " عَنكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا " إلى غيركم أو تحويل الحال من العسر إلى اليسر
** ورد عند ابن الجوزي
(*) قوله تعالى: " قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ "
في سبب نزولها قولان:
(*) أحدهما: أن نفرا من العرب كانوا يعبدون نفرا من الجن، فأسلم الجن والنفر من العرب لا يشعرون، فنزلت هذه الآية والتي بعدها، روي عن ابن مسعود.
(*) والثاني: أن المشركين كانوا يعبدون الملائكة، ويقولون: هي تشفع لنا عند الله، فلما ابتلوا بالقحط سبع سنين، قيل لهم: " ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ " ، قاله مقاتل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق