** ورد عند الواحدي
قوله تعالى:" وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا "
(*) نزلت في عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، وذلك أن رجلا من العرب شتمه، فأمره الله تعالى بالعفو.
(*) وقال الكلبي: كان المشركون يؤذون أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بالقول والفعل، فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا "
(*) قوله تعالى : " وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ "
الآية نزلت في عمر بن الخطاب وذلك أن رجلا من العرب شَتمه وسبَّه عمر وهَمّ بقتله فكادت تثير فتنة فأنزل الله تعالى فيه : " وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ " ذكره الثعلبي والماوردي وبن عطية والواحدي
(*) وقيل : نزلت لما قال المسلمون : ايذن لنا يا رسول الله في قتالهم فقد طال إيذاؤهم إيانا فقال : " لم أومر بعد بالقتال " فأنزل الله تعالى " وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ" .قاله الكلبي
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا "
في سبب نزولها قولان:
(*) أحدهما: أن المشركين كانوا يؤذون أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة بالقول والفعل، فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنزلت هذه الآية، قاله أبو صالح عن ابن عباس .
(*) والثاني: أن رجلا من الكفار شتم عمر بن الخطاب، فهَمّ به عمر رضي الله عنه، فنزلت هذه الآية، قاله مقاتل
قوله تعالى:" وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا "
(*) نزلت في عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، وذلك أن رجلا من العرب شتمه، فأمره الله تعالى بالعفو.
(*) وقال الكلبي: كان المشركون يؤذون أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بالقول والفعل، فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا "
(*) قوله تعالى : " وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ "
الآية نزلت في عمر بن الخطاب وذلك أن رجلا من العرب شَتمه وسبَّه عمر وهَمّ بقتله فكادت تثير فتنة فأنزل الله تعالى فيه : " وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ " ذكره الثعلبي والماوردي وبن عطية والواحدي
(*) وقيل : نزلت لما قال المسلمون : ايذن لنا يا رسول الله في قتالهم فقد طال إيذاؤهم إيانا فقال : " لم أومر بعد بالقتال " فأنزل الله تعالى " وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ" .قاله الكلبي
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا "
في سبب نزولها قولان:
(*) أحدهما: أن المشركين كانوا يؤذون أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة بالقول والفعل، فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنزلت هذه الآية، قاله أبو صالح عن ابن عباس .
(*) والثاني: أن رجلا من الكفار شتم عمر بن الخطاب، فهَمّ به عمر رضي الله عنه، فنزلت هذه الآية، قاله مقاتل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق