** ورد عند القرطبي
قال عطاء : هذه الآية أمر بذكر اسم الله على الشراب والذبح وكل مطعوم.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ "
(*) سبب نزولها: أن الله تعالى لما حرَّم المَيْتة ، قال المشركون للمؤمنين: إنكم تزعمون أنكم تعبدون الله ، فما قتل الله لكم أحق أن تأكلوه مما قتلتم أنتم ، يريدون الميتة ، فنزلت هذه الآية ، رواه أبو صالح عن ابن عباس .
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى:" فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ "
(*) ذُكر أن السبب في نزولها أنهم قالوا للرسول : من قتل الشاة التي ماتت ؟ قال : " الله " ، قالوا : فتزعم أن ما قتلت أنت وأصحابك وما قتله الصقر والكلب حلال ، وما قتله الله حرام
(*) وقال عكرمة : لما أنزل تحريم الميتة كتب مجوس فارس إلى مشركي قريش ، وكانوا أولياءهم في الجاهلية وبينهم مكاتبة : إن محمدا وأصحابه يزعمون أنهم يتبعون أمر الله ، ثم يزعمون أن ما ذبحوا فهو حلال ، وما ذبح الله فهو حرام ، فوقع في أنفس ناس من المسلمين ، فأنزل الله " وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ "
قوله تعالى :" فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ "
(*) قوله تعالى : " فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ " نزلت بسبب أناس أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله ، إنا نأكل ما نقتل ولا نأكل ما قتل الله ؟ فنزلت "فَكُلُوا" إلى قوله "وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ" .. خرجه الترمذي وغيره. قال عطاء : هذه الآية أمر بذكر اسم الله على الشراب والذبح وكل مطعوم.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ "
(*) سبب نزولها: أن الله تعالى لما حرَّم المَيْتة ، قال المشركون للمؤمنين: إنكم تزعمون أنكم تعبدون الله ، فما قتل الله لكم أحق أن تأكلوه مما قتلتم أنتم ، يريدون الميتة ، فنزلت هذه الآية ، رواه أبو صالح عن ابن عباس .
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى:" فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ "
(*) ذُكر أن السبب في نزولها أنهم قالوا للرسول : من قتل الشاة التي ماتت ؟ قال : " الله " ، قالوا : فتزعم أن ما قتلت أنت وأصحابك وما قتله الصقر والكلب حلال ، وما قتله الله حرام
(*) وقال عكرمة : لما أنزل تحريم الميتة كتب مجوس فارس إلى مشركي قريش ، وكانوا أولياءهم في الجاهلية وبينهم مكاتبة : إن محمدا وأصحابه يزعمون أنهم يتبعون أمر الله ، ثم يزعمون أن ما ذبحوا فهو حلال ، وما ذبح الله فهو حرام ، فوقع في أنفس ناس من المسلمين ، فأنزل الله " وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق