** ورد عند الواحدي فى اسباب النزول
قوله تعالى : "قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً .."
(*) قال الكلبي : إن رؤساء مكة قالوا : يا محمد ما نرى أحدا يصدقك بما تقول من أمر الرسالة ، ولقد سألنا عنك اليهود والنصارى ، فزعموا أن ليس لك عندهم ذِكر ولا صِفة ، فأرِنَا من يشهد لك أنَّك رسول كما تزعم. فأنزل الله تعالى هذه الآية
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ "
(*) وذلك أن المشركين قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : من يشهد لك بأنك رسول الله؟ ، فنزلت الآية ; عن الحسن وغيره .
** ورد عند ابن الجوزي في زاد المسير
قوله تعالى: " قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ"
(*) سبب نزولها: أن رؤساء مكة أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا محمد ، ما نرى أحدا يصدقك بما تقول ، ولقد سألنا عنك اليهود ، والنصارى ، فزعموا أنه ليس لك عندهم ذكر ولا صفة ، فأرنا من يشهد أنك رسول الله ، فنزلت هذه الآية ، رواه أبو صالح عن ابن عباس
قوله تعالى : "قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً .."
(*) قال الكلبي : إن رؤساء مكة قالوا : يا محمد ما نرى أحدا يصدقك بما تقول من أمر الرسالة ، ولقد سألنا عنك اليهود والنصارى ، فزعموا أن ليس لك عندهم ذِكر ولا صِفة ، فأرِنَا من يشهد لك أنَّك رسول كما تزعم. فأنزل الله تعالى هذه الآية
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ "
(*) وذلك أن المشركين قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : من يشهد لك بأنك رسول الله؟ ، فنزلت الآية ; عن الحسن وغيره .
** ورد عند ابن الجوزي في زاد المسير
قوله تعالى: " قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ"
(*) سبب نزولها: أن رؤساء مكة أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا محمد ، ما نرى أحدا يصدقك بما تقول ، ولقد سألنا عنك اليهود ، والنصارى ، فزعموا أنه ليس لك عندهم ذكر ولا صفة ، فأرنا من يشهد أنك رسول الله ، فنزلت هذه الآية ، رواه أبو صالح عن ابن عباس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق