** ورد عند الواحدي
قوله تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ .."
(*) الآية نزلت في الحثّ علَى غزوة تبُوك
وذلك أنّ رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم لمَّا رجع من الطَّائف وغزوة حُنَين ، أمر بالجهاد لغزو الرُّوم ، وذلك في زمان عُسرة من النَّاس وجَدْب من البِلَاد وشدَّة من الحرّ ، حين أخْرفت النّخل وطَابت الثّمار . فعَظُم عَلَى النَّاس غزو الرُّوم ، وأحَبُّوا الظِّلَال ، والمُقام في المساكن والمال ، وشَقَّ علَيهم الخُرُوج إلى القتال فأنزل هذه الآية
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ "
(*) قال المفسرون: لما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بغزوة تبوك ، وكان في زمن عسرة وجدب وحر شديد ، وقد طابت الثمار ، عظم ذلك على الناس وأحبوا المقام ، فنزلت هذه الآية
(*) الآية نزلت في الحثّ علَى غزوة تبُوك
وذلك أنّ رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم لمَّا رجع من الطَّائف وغزوة حُنَين ، أمر بالجهاد لغزو الرُّوم ، وذلك في زمان عُسرة من النَّاس وجَدْب من البِلَاد وشدَّة من الحرّ ، حين أخْرفت النّخل وطَابت الثّمار . فعَظُم عَلَى النَّاس غزو الرُّوم ، وأحَبُّوا الظِّلَال ، والمُقام في المساكن والمال ، وشَقَّ علَيهم الخُرُوج إلى القتال فأنزل هذه الآية
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ "
(*) قال المفسرون: لما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بغزوة تبوك ، وكان في زمن عسرة وجدب وحر شديد ، وقد طابت الثمار ، عظم ذلك على الناس وأحبوا المقام ، فنزلت هذه الآية
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ "
(*) لا خلَاف أنَّ هذه الآية نزلت عِتَابًا عَلَى تخلُّف من تخلَّف عن رسُول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم في غزوة تَبُوك ، وكانت سنة تسعٍ من الهجرة بعد الفَتْح بِعَام
والنَّفْرُ : هو التّنقّل بسُرعَة من مكان إلى مكان لأمْر يَحْدُث
(*) و قوله تَعَالى "اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ "قال المفسِّرون : معْناه اثَّاقَلْتُم إلى نَعِيم الأَرض ، أو إلى الإِقامة بالأرض . وهو توبيخ عَلَى ترك الجِهاد وعتاب عَلَى التّقَاعُد عن المبادرة إلَى الخُرُوج
(*) لا خلَاف أنَّ هذه الآية نزلت عِتَابًا عَلَى تخلُّف من تخلَّف عن رسُول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم في غزوة تَبُوك ، وكانت سنة تسعٍ من الهجرة بعد الفَتْح بِعَام
والنَّفْرُ : هو التّنقّل بسُرعَة من مكان إلى مكان لأمْر يَحْدُث
(*) و قوله تَعَالى "اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ "قال المفسِّرون : معْناه اثَّاقَلْتُم إلى نَعِيم الأَرض ، أو إلى الإِقامة بالأرض . وهو توبيخ عَلَى ترك الجِهاد وعتاب عَلَى التّقَاعُد عن المبادرة إلَى الخُرُوج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق