**ورد عند الواحدي
قوله تعالى : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ *عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ "
(*) عن ابن شهاب الزهري ، أخبرني عروة عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : " أول ما بُدِئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ، ثم حبب إليه الخلاء ، فكان يأتي حراء فيتَحنَّث فيه (وهو التعبد) الليالي ذوات العدد ، ويتزود لذلك . ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها ، حتى فَجَأَهُ الحق وهو في غار حراء ، فجاءه الملك فقال : "اقْرَأْ" . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقلت له : ما أنا بقارئ . قال : فأخذني فَغَطَّنِي حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : "اقْرَأْ" : فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فَغَطَّنِي الثانية حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : "اقْرَأْ" : فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فَغَطَّنِي الثالثة حتى بلغ مني الجهد ، فقال : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ " حتى بلغ " مَا لَمْ يَعْلَمْ " فرجع بها ترجف بوادره حتى دخل على خديجة رضي الله عنها فقال : " زمِّلُوني " . فزمَّلُوه حتى ذهب عنه الروع ، فقال : " يا خديجة ! ما لي ؟ " فأخبرها الخبر وقال : " قد خشيت علَيَّ " ، فقالت له : كلا ، أبشر فوالله لا يخزيك الله أبدا ، إنك لتصل الرحم ، وتصدق الحديث ، وتحمل الكل ، وتقري الضيف ، وتعين على نوائب الحق " .... رواه البخاري عن يحيى بن بكير . ورواه مسلم عن محمد بن رافع ، كلاهما عن عبد الرزاق .
(*) عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة قالت : إن أول ما نزل من القرآن :" اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ " . رواه الحاكم أبو عبد الله في صحيحه ، عن أبي بكر الصبغي ، عن بشر بن موسى ، عن الحميدي ، عن سفيان .
(*) عن يزيد النحوي ، عن عكرمة والحسن قالا : أول ما نزل من القرآن " بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ " . فهو أول ما نزل من القرآن بمكة ، وأول سورة "اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ " .
(*) عن ابن شهاب ، حدثني محمد بن عباد بن جعفر المخزومي : أنه سمع بعض علمائهم يقول : كان أول ما أنزل الله على رسوله صلى الله عليه وسلم "اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ *عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ " فقالوا : هذا صدرها الذي أنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حراء ، ثم أنزل آخرها بعد ذلك بما شاء الله .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ *عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ "
(*) هذه السورة أول ما نزل من القرآن في قول معظم المفسرين . نزل بها جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم وهو قائم على حراء ، فعلَّمَه خمس آيات من هذه السورة
(*) قالت عائشة : " أول ما بُدِئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم الرؤيا الصادقة ; فجاءه الملك فقال : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ " " ... خرجه البخاري .
(*) وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت : أول ما بُدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ; فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ، ثم حبب إليه الخلاء ، فكان يخلو بغار حراء ، يَتَحنَّث فيه الليالي ذوات العدد ، قبل أن يرجع إلى أهله ويتزود لذلك ; ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها ; حتى فَجِئَهُ الحق وهو في غار حراء ، فجاءه الملك ، فقال :( "اقْرَأْ" : فقال : " ما أنا بقارئ" ، قال : فأخذني فَغَطَّنِي ، حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال :"اقْرَأْ " فقلت :ما أنا بقارئ . فأخذني فَغَطَّنِي الثالثة حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني ، فقال : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ *عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ") الحديث بكماله .
(*) وعن الزهري : أول ما نزل سورة : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ" إلى قوله "مَا لَمْ يَعْلَمْ" ، فحزن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وجعل يعلو شواهق الجبال، فأتاه جبريل فقال له : ( إنك نبي الله ) فرجع إلى خديجة وقال : " دَثِّرُونِي وَصُبُّوا عَلَيَّ ماءاً بارداً " فنزل " يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ " .
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ *عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ "
(*) عن عُروة بن الزبير عن عائشة أم المؤمنين أنَّها قالت: أول ما بُدِئَ بِه رسول الله صلى الله عليه وسلم من الْوَحْي الرُّؤْيَا الصَّالحة في النّوم فَكان لَا يرى رُؤْيا إِلَّا جَاءَت مثل فلق الصُّبح ثمَّ حبب إِلَيْه الخلَاء وكان يَخْلُو بِغار حراء فيَتَحنَّث فيه وهُوَ التّعبُّد اللّيالي ذَوَات العدَد قبل أَن ينْزع إِلَى أَهله ويتزود لذلك ثمَّ يرجع إِلَى خَديجة فيتزود لمثلها حَتَّى جاءَهُ الحق وهُوَ في غَار حراء فجَاءَهُ الْملك فقال :"اقْرَأ" ، قال: قلت: مَا أَنا بقارئ ، قال: فأخذني فغطني حَتَّى بلغ مني الْجهد ثمَّ أَرْسلنِي فَقَالَ: اقْرَأ فَقلت: مَا أَنا بقارئ ، قال: فأخذني فغطني الثَّانِيَة حَتَّى بلغ مني الْجهد ثمَّ أَرْسلنِي فقال: "اقْرَأ" فَقلت: مَا أَنا بقارئ فأخذني فغطني الثَّالِثَة حَتَّى بلغ مني الْجهد ثمَّ أَرْسلنِي فقال: " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ "الآية فرجع بهَا رسول الله صلى الله عليه وسلم يرجف فُؤَاده فَدخل على خديجة بنت خويلد فقال: "زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي"
قوله تعالى : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ *عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ "
(*) عن ابن شهاب الزهري ، أخبرني عروة عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : " أول ما بُدِئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ، ثم حبب إليه الخلاء ، فكان يأتي حراء فيتَحنَّث فيه (وهو التعبد) الليالي ذوات العدد ، ويتزود لذلك . ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها ، حتى فَجَأَهُ الحق وهو في غار حراء ، فجاءه الملك فقال : "اقْرَأْ" . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقلت له : ما أنا بقارئ . قال : فأخذني فَغَطَّنِي حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : "اقْرَأْ" : فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فَغَطَّنِي الثانية حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : "اقْرَأْ" : فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فَغَطَّنِي الثالثة حتى بلغ مني الجهد ، فقال : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ " حتى بلغ " مَا لَمْ يَعْلَمْ " فرجع بها ترجف بوادره حتى دخل على خديجة رضي الله عنها فقال : " زمِّلُوني " . فزمَّلُوه حتى ذهب عنه الروع ، فقال : " يا خديجة ! ما لي ؟ " فأخبرها الخبر وقال : " قد خشيت علَيَّ " ، فقالت له : كلا ، أبشر فوالله لا يخزيك الله أبدا ، إنك لتصل الرحم ، وتصدق الحديث ، وتحمل الكل ، وتقري الضيف ، وتعين على نوائب الحق " .... رواه البخاري عن يحيى بن بكير . ورواه مسلم عن محمد بن رافع ، كلاهما عن عبد الرزاق .
(*) عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة قالت : إن أول ما نزل من القرآن :" اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ " . رواه الحاكم أبو عبد الله في صحيحه ، عن أبي بكر الصبغي ، عن بشر بن موسى ، عن الحميدي ، عن سفيان .
(*) عن يزيد النحوي ، عن عكرمة والحسن قالا : أول ما نزل من القرآن " بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ " . فهو أول ما نزل من القرآن بمكة ، وأول سورة "اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ " .
(*) عن ابن شهاب ، حدثني محمد بن عباد بن جعفر المخزومي : أنه سمع بعض علمائهم يقول : كان أول ما أنزل الله على رسوله صلى الله عليه وسلم "اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ *عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ " فقالوا : هذا صدرها الذي أنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حراء ، ثم أنزل آخرها بعد ذلك بما شاء الله .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ *عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ "
(*) هذه السورة أول ما نزل من القرآن في قول معظم المفسرين . نزل بها جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم وهو قائم على حراء ، فعلَّمَه خمس آيات من هذه السورة
(*) قالت عائشة : " أول ما بُدِئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم الرؤيا الصادقة ; فجاءه الملك فقال : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ " " ... خرجه البخاري .
(*) وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت : أول ما بُدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ; فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ، ثم حبب إليه الخلاء ، فكان يخلو بغار حراء ، يَتَحنَّث فيه الليالي ذوات العدد ، قبل أن يرجع إلى أهله ويتزود لذلك ; ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها ; حتى فَجِئَهُ الحق وهو في غار حراء ، فجاءه الملك ، فقال :( "اقْرَأْ" : فقال : " ما أنا بقارئ" ، قال : فأخذني فَغَطَّنِي ، حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال :"اقْرَأْ " فقلت :ما أنا بقارئ . فأخذني فَغَطَّنِي الثالثة حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني ، فقال : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ *عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ") الحديث بكماله .
(*) وعن الزهري : أول ما نزل سورة : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ" إلى قوله "مَا لَمْ يَعْلَمْ" ، فحزن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وجعل يعلو شواهق الجبال، فأتاه جبريل فقال له : ( إنك نبي الله ) فرجع إلى خديجة وقال : " دَثِّرُونِي وَصُبُّوا عَلَيَّ ماءاً بارداً " فنزل " يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ " .
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ *عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ "
(*) عن عُروة بن الزبير عن عائشة أم المؤمنين أنَّها قالت: أول ما بُدِئَ بِه رسول الله صلى الله عليه وسلم من الْوَحْي الرُّؤْيَا الصَّالحة في النّوم فَكان لَا يرى رُؤْيا إِلَّا جَاءَت مثل فلق الصُّبح ثمَّ حبب إِلَيْه الخلَاء وكان يَخْلُو بِغار حراء فيَتَحنَّث فيه وهُوَ التّعبُّد اللّيالي ذَوَات العدَد قبل أَن ينْزع إِلَى أَهله ويتزود لذلك ثمَّ يرجع إِلَى خَديجة فيتزود لمثلها حَتَّى جاءَهُ الحق وهُوَ في غَار حراء فجَاءَهُ الْملك فقال :"اقْرَأ" ، قال: قلت: مَا أَنا بقارئ ، قال: فأخذني فغطني حَتَّى بلغ مني الْجهد ثمَّ أَرْسلنِي فَقَالَ: اقْرَأ فَقلت: مَا أَنا بقارئ ، قال: فأخذني فغطني الثَّانِيَة حَتَّى بلغ مني الْجهد ثمَّ أَرْسلنِي فقال: "اقْرَأ" فَقلت: مَا أَنا بقارئ فأخذني فغطني الثَّالِثَة حَتَّى بلغ مني الْجهد ثمَّ أَرْسلنِي فقال: " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ "الآية فرجع بهَا رسول الله صلى الله عليه وسلم يرجف فُؤَاده فَدخل على خديجة بنت خويلد فقال: "زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق