** ورد عند الواحدي
قوله تعالى :" وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى "
(*) عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون ، يقولون : نحن المتوكلون ، فإذا قدموا مكة سألوا الناس ، فأنزل الله عز وجل :" وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى "
(*) وقال عطاء بن أبي رباح : كان الرجل يخرج فيحمل كله على غيره ، فأنزل الله تعالى : " وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى ".
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى "
(*) قال ابن عمر وعكرمة ومجاهد وقتادة وابن زيد : نزلت الآية في طائفة من العرب كانت تجيء إلى الحج بلا زاد ، ويقول بعضهم : كيف نحج بيت الله ولا يطعمنا ، فكانوا يبقون عالة على الناس ، فنهوا عن ذلك ، وأُمِروا بالزاد .
(*) وقال عبد الله بن الزبير : كان الناس يتكل بعضهم على بعض بالزاد ، فأمروا بالزاد ، وكان للنبي صلى الله عليه وسلم في مسيره راحلة عليها زاد ، وقدم عليه ثلثمائة رجل من مزينة ، فلما أرادوا أن ينصرفوا قال : " يا عمر زود القوم "
وقال بعض الناس: تزودوا الرفيق الصالح
قلت : القول الأول أصح ، فإن المراد الزاد المتخذ في سفر الحج المأكول حقيقة
(*) كما روى البخاري عن ابن عباس قال : كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون ويقولون : نحن المتوكلون ، فإذا قدموا مكة سألوا الناس ، فأنزل الله تعالى :" وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى "وهذا نص فيما ذكرنا ، وعليه أكثر المفسرين
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى "
(*) قال ابن عباس: كان أهل اليمن يحجُّون ولا يتزودون ويقولون: نحن المتوكلون ، فيسألون الناس ، فأنزل الله تعالى: " وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى "
قوله تعالى :" وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى "
(*) عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون ، يقولون : نحن المتوكلون ، فإذا قدموا مكة سألوا الناس ، فأنزل الله عز وجل :" وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى "
(*) وقال عطاء بن أبي رباح : كان الرجل يخرج فيحمل كله على غيره ، فأنزل الله تعالى : " وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى ".
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى "
(*) قال ابن عمر وعكرمة ومجاهد وقتادة وابن زيد : نزلت الآية في طائفة من العرب كانت تجيء إلى الحج بلا زاد ، ويقول بعضهم : كيف نحج بيت الله ولا يطعمنا ، فكانوا يبقون عالة على الناس ، فنهوا عن ذلك ، وأُمِروا بالزاد .
(*) وقال عبد الله بن الزبير : كان الناس يتكل بعضهم على بعض بالزاد ، فأمروا بالزاد ، وكان للنبي صلى الله عليه وسلم في مسيره راحلة عليها زاد ، وقدم عليه ثلثمائة رجل من مزينة ، فلما أرادوا أن ينصرفوا قال : " يا عمر زود القوم "
وقال بعض الناس: تزودوا الرفيق الصالح
قلت : القول الأول أصح ، فإن المراد الزاد المتخذ في سفر الحج المأكول حقيقة
(*) كما روى البخاري عن ابن عباس قال : كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون ويقولون : نحن المتوكلون ، فإذا قدموا مكة سألوا الناس ، فأنزل الله تعالى :" وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى "وهذا نص فيما ذكرنا ، وعليه أكثر المفسرين
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى "
(*) قال ابن عباس: كان أهل اليمن يحجُّون ولا يتزودون ويقولون: نحن المتوكلون ، فيسألون الناس ، فأنزل الله تعالى: " وَتُزَوِّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق