** ورد عند الواحدى
قوله تعالى:" وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ "
(*) نزلت في يهود أهل المدينة ونصارى أهل نجران، وذلك أنّ وفد نجران لمّا قدِمُوا على رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم .. أتاهم أحبار اليهود فتناظَرُوا حتّى ارتفعت أصواتهم
فقالت اليهود: ما أنتم على شيء من الدِّين، وكفرُوا بعيسى والإِنجيل
وقالت لهم النّصارى: ما أَنتم على شيء من الدِّين، فكَفَرُوا بموسى والتّوراة ... فأنزل اللَّه تعالى هذه الآية
** ورد عند ابن كثير
قوله تعالى :" وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ .. "
(*) عن عكرمة أو سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : لما قدم أهل نجران من النصارى على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أتتهم أحبار يهود ، فتنازعوا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال رافع بن حريملة ما أنتم على شيء ، وكفر بعيسى وبالإنجيل ، وقال رجل من أهل نجران من النصارى لليهود : ما أنتم على شيء ، وجحد نبوة موسى وكفر بالتوراة ، فأنزل الله في ذلك من قولهما " وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ .. "
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ "
(*) معناه ادَّعى كل فريق منهم أن صاحبه ليس على شيء ، وأنه أحق برحمة الله منه. " وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ " يعني التوراة والإنجيل ، والجملة في موضع الحال والمراد بـ" الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ " في قول الجمهور : كفار العرب ، لأنهم لا كتاب لهم.
(*) وقال عطاء : المراد أمم كانت قبل اليهود والنصارى
وقال ابن عباس : قدم أهل نجران على النبي صلى الله عليه وسلم فأتتهم أحبار يهود ، فتنازعوا عند النبي صلى الله عليه وسلم ، وقالت كل فرقة منهم للأخرى لستم على شيء ، فنزلت الآية.
قوله تعالى:" وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ "
(*) نزلت في يهود أهل المدينة ونصارى أهل نجران، وذلك أنّ وفد نجران لمّا قدِمُوا على رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم .. أتاهم أحبار اليهود فتناظَرُوا حتّى ارتفعت أصواتهم
فقالت اليهود: ما أنتم على شيء من الدِّين، وكفرُوا بعيسى والإِنجيل
وقالت لهم النّصارى: ما أَنتم على شيء من الدِّين، فكَفَرُوا بموسى والتّوراة ... فأنزل اللَّه تعالى هذه الآية
** ورد عند ابن كثير
قوله تعالى :" وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ .. "
(*) عن عكرمة أو سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : لما قدم أهل نجران من النصارى على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أتتهم أحبار يهود ، فتنازعوا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال رافع بن حريملة ما أنتم على شيء ، وكفر بعيسى وبالإنجيل ، وقال رجل من أهل نجران من النصارى لليهود : ما أنتم على شيء ، وجحد نبوة موسى وكفر بالتوراة ، فأنزل الله في ذلك من قولهما " وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ .. "
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ "
(*) معناه ادَّعى كل فريق منهم أن صاحبه ليس على شيء ، وأنه أحق برحمة الله منه. " وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ " يعني التوراة والإنجيل ، والجملة في موضع الحال والمراد بـ" الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ " في قول الجمهور : كفار العرب ، لأنهم لا كتاب لهم.
(*) وقال عطاء : المراد أمم كانت قبل اليهود والنصارى
وقال ابن عباس : قدم أهل نجران على النبي صلى الله عليه وسلم فأتتهم أحبار يهود ، فتنازعوا عند النبي صلى الله عليه وسلم ، وقالت كل فرقة منهم للأخرى لستم على شيء ، فنزلت الآية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق