وقد بدأت سورة الصافات بقوله تعالى : "وَالصَّافَّاتِ صَفًّا * فَالزَّاجِراتِ زَجْراً * فَالتَّالِياتِ ذِكْراً "
** ورد في زاد المسير لابن الجوزي
"وَالصَّافَّاتِ صَفًّا * فَالزَّاجِراتِ زَجْراً * فَالتَّالِياتِ ذِكْراً "
* هذا قَسَم بهذه الأشياء ، وجوابه: " إِنَّ إِلهَكُمْ لَواحِدٌ ". وقيل معناه: ورب هذه الأشياء إِنّه واحد
** ورد عند البغوي في تفسيره
"وَالصَّافَّاتِ صَفًّا * فَالزَّاجِراتِ زَجْراً * فَالتَّالِياتِ ذِكْراً "
* هذا كله قَسَم أقسَم الله تعالى به ، وموضع القسَم قوله : " إِنَّ إِلهَكُمْ لَواحِدٌ ". وقيل : فيه إضمار ، أي : ورب الصافات والزاجرات والتاليات ، وذلك أن كفار مكة قالوا : " أجعل الآلهة إلها واحدا " ؟ فأقسم الله بهؤلاء : " إِنَّ إِلهَكُمْ لَواحِدٌ ".
====================================
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق