** ورد في التحرير والتنوير لابن عاشور :
* شابهت فاتحتها فاتحة سورة الفلق إلا أن سورة الفلق تعوذ من شرور المخلوقات من حيوان وناس، وسورة الناس تعوذ من شرور مخلوقات خفية وهي الشياطين.
* والقول في الأمر بالقول، وفي المقول ، وفي أن الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم ، والمقصود شموله أُمّته، كالقول في نظيرة من سورة الفلق سواء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق