** ورد في التحرير والتنوير لابن عاشور:
* افتتاح هذه السورة بالأمر بالقول لإظهار العناية بما بعد فعل القول
* ولذلك الأمر في هذه السورة فائدة أخرى، وهي أنها نزلت على سبب قول المشركين: انسب لنا ربك، فكانت جوابا عن سؤالهم فلذلك قيل له: قل كما قال تعالى:" قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي "الإسراء ، فكان للأمر بفعل( قل) فائدتان
:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق