** سورة التين هي:
(*) السورة الخامسة و التسعون في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية في قول الأكثر
* وقال ابن عباس وقتادة : هي مدنية
(*) عدد آياتها 8 آية
(*) نزلت سورة التين بعد سورة البروج
(*) سُميت سورة " التِّين " لوقوع اللفظ في أول السورة في قوله تعالى " وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ "
* و سُميت سورة " والتِّين " بثبوت الواو حيث افتتحت السورة بذلك
** فضل سورة التين
(*) عن البراء بن عازب رضي الله عنه يُحَدِّثُ عن النبيّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم أنَّه كانَ في سَفَر فصَلَّى العِشَاء الآخِرَة فقَرَأ في إحْدَى الرَّكعَتَيْن بـ "التِّينِ والزَّيْتُونِ"التين ... رواه مسلم
(*) عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال : سَمِعتُ النبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم يَقْرأ في العِشَاء: "والتِّينِ والزَّيْتُونِ " فما سَمِعْتُ أحَدًا أحسَن صَوْتًا أوْ قرَاءَة منه ... رواه البخاري
(*) عن مسعود بن مالك الأسدي أبو رزين عنِ ابن عباس في قولهِ : " فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ " قال : يعني : في أعدلِ خَلقٍ ، " ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ " يعني : إلى أرذلِ العمُرِ ، " إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونِ " يعني : غيرُ منقوصٍ ، يقولُ : فإذا بلغ المؤمنُ أرذَلَ العمُرِ وكان يعملُ في شبابهِ عملًا صالحًا كتب اللهُ له من الأجرِ مثلَ ما كان يعملُ في صحتهِ وشبابهِ ... الخصال المكفرة للذنوب المقدمة لابن حجر العسقلاني
(*) روى الضحاك عنه قال : إذا كان العبد في شبابه كثير الصلاة كثير الصيام والصدقة ، ثم ضعف عما كان يعمل في شبابه ؛ أجرى اللّه عز وجل له ما كان يعمل في شبابه. وفي حديث قال النبي صلى اللّه عليه وسلم : "إذا سافر العبد أو مرض كتب اللّه له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا" ... تفسير القرطبي
(*) سورة " التين " من المُفَصَّل من سور القرآن الكريم
وعن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة :عن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :" أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطِّوالَ ، ومكانَ الزَّبورِ المئين ، ومكانَ الإنجيلِ المثانيَ ، وفُضِّلتُ بالمُفصَّلِ " ... السلسلة الصحيحة
* و عن أبي وائل قال : جاء رَجُل إلى ابن مسعود، فقال: قَرأتُ المُفَصَّل اللَّيلة في ركْعة ، فقال: هذًّا كَهَذِّ الشِّعْر، لقَد عَرَفْتُ النّظَائر الّتي كان النبيّ صلّى الله عليه وسلَّم يَقرُن بيْنهُنّ ، فذَكَر عشرين سُورة مِن المُفَصَّل، سُورتيْن في كُلّ ركْعة ... رواه البخاري
* وقد أورد الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري لشرح صحيح البخاري :
قوله " قَرأتُ المُفَصَّل " : تقدم أنه من ق إلى آخر القرآن على الصحيح ، وسُمِّيَ مفصَّلا لكثرة الفصل بين سُورِه بالبسملة على الصحيح
** أسباب نزول آيات سورة التين
(*) السورة الخامسة و التسعون في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية في قول الأكثر
* وقال ابن عباس وقتادة : هي مدنية
(*) عدد آياتها 8 آية
(*) نزلت سورة التين بعد سورة البروج
(*) سُميت سورة " التِّين " لوقوع اللفظ في أول السورة في قوله تعالى " وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ "
* و سُميت سورة " والتِّين " بثبوت الواو حيث افتتحت السورة بذلك
** فضل سورة التين
(*) عن البراء بن عازب رضي الله عنه يُحَدِّثُ عن النبيّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم أنَّه كانَ في سَفَر فصَلَّى العِشَاء الآخِرَة فقَرَأ في إحْدَى الرَّكعَتَيْن بـ "التِّينِ والزَّيْتُونِ"التين ... رواه مسلم
(*) عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال : سَمِعتُ النبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم يَقْرأ في العِشَاء: "والتِّينِ والزَّيْتُونِ " فما سَمِعْتُ أحَدًا أحسَن صَوْتًا أوْ قرَاءَة منه ... رواه البخاري
(*) عن مسعود بن مالك الأسدي أبو رزين عنِ ابن عباس في قولهِ : " فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ " قال : يعني : في أعدلِ خَلقٍ ، " ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ " يعني : إلى أرذلِ العمُرِ ، " إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونِ " يعني : غيرُ منقوصٍ ، يقولُ : فإذا بلغ المؤمنُ أرذَلَ العمُرِ وكان يعملُ في شبابهِ عملًا صالحًا كتب اللهُ له من الأجرِ مثلَ ما كان يعملُ في صحتهِ وشبابهِ ... الخصال المكفرة للذنوب المقدمة لابن حجر العسقلاني
(*) روى الضحاك عنه قال : إذا كان العبد في شبابه كثير الصلاة كثير الصيام والصدقة ، ثم ضعف عما كان يعمل في شبابه ؛ أجرى اللّه عز وجل له ما كان يعمل في شبابه. وفي حديث قال النبي صلى اللّه عليه وسلم : "إذا سافر العبد أو مرض كتب اللّه له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا" ... تفسير القرطبي
(*) سورة " التين " من المُفَصَّل من سور القرآن الكريم
وعن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة :عن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :" أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطِّوالَ ، ومكانَ الزَّبورِ المئين ، ومكانَ الإنجيلِ المثانيَ ، وفُضِّلتُ بالمُفصَّلِ " ... السلسلة الصحيحة
* و عن أبي وائل قال : جاء رَجُل إلى ابن مسعود، فقال: قَرأتُ المُفَصَّل اللَّيلة في ركْعة ، فقال: هذًّا كَهَذِّ الشِّعْر، لقَد عَرَفْتُ النّظَائر الّتي كان النبيّ صلّى الله عليه وسلَّم يَقرُن بيْنهُنّ ، فذَكَر عشرين سُورة مِن المُفَصَّل، سُورتيْن في كُلّ ركْعة ... رواه البخاري
* وقد أورد الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري لشرح صحيح البخاري :
قوله " قَرأتُ المُفَصَّل " : تقدم أنه من ق إلى آخر القرآن على الصحيح ، وسُمِّيَ مفصَّلا لكثرة الفصل بين سُورِه بالبسملة على الصحيح
** أسباب نزول آيات سورة التين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق