** ورد عند الواحدي
قوله تعالى:" لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ ..."الآية.
(*) عن يزيد بن هارون قال: أخبرنا همام عن قتادة، عن أنس قال: لما نزلت " إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً ، لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ " ،قال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: هنيئا لك يا رسول الله ما أعطاك الله، فما لنا، فأنزل الله تعالى: " لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ " الآية.
(*) عن يزيد بن زريع قال: أخبرنا سعيد، عن قتادة عن أنس قال: نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم " إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً " عند رجوعه من الحُديبية ،نزلت وأصحابه مخالطون الحُزن، وقد حيل بينهم وبين نُسُكهم ، ونحروا الهَدْى بالحُديبية ، فلما أنزلت هذه الآية قال لاصحابه: "لقد أنزلت علي آية خير من الدنيا جميعها"، فلما تلاها النبي صلى الله عليه وسلم قال رجل من القوم: هنيئا مريئا يا رسول الله قد بين الله ما يُفعل بك، فماذا يُفعل بنا ؟ فأنزل الله تعالى: " لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ ... "الآية.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى: " لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزاً عَظِيماً "
(*) قيل : لما قرأ النبي صلى الله عليه وسلم على أصحابه "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ" قالوا : هنيئا لك يا رسول الله ، فماذا لنا ؟ فنزل : "لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ"
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: "لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزاً عَظِيماً"
(*) قوله تعالى:" لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ . . "
سبب نزولها أنه لما نزل قوله: "إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً " قال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: هنيئا لك يا رسول الله بما أعطاك الله، فما لنا؟ فنزلت هذه الآية، قاله أنس بن مالك .
(*) قال مقاتل: فلما سمع عبد الله بن أُبَي بذلك، انطلق في نفر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: ما لنا عند الله؟ فنزلت:" وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ. . . "الآية .
قوله تعالى:" لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ ..."الآية.
(*) عن يزيد بن هارون قال: أخبرنا همام عن قتادة، عن أنس قال: لما نزلت " إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً ، لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ " ،قال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: هنيئا لك يا رسول الله ما أعطاك الله، فما لنا، فأنزل الله تعالى: " لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ " الآية.
(*) عن يزيد بن زريع قال: أخبرنا سعيد، عن قتادة عن أنس قال: نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم " إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً " عند رجوعه من الحُديبية ،نزلت وأصحابه مخالطون الحُزن، وقد حيل بينهم وبين نُسُكهم ، ونحروا الهَدْى بالحُديبية ، فلما أنزلت هذه الآية قال لاصحابه: "لقد أنزلت علي آية خير من الدنيا جميعها"، فلما تلاها النبي صلى الله عليه وسلم قال رجل من القوم: هنيئا مريئا يا رسول الله قد بين الله ما يُفعل بك، فماذا يُفعل بنا ؟ فأنزل الله تعالى: " لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ ... "الآية.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى: " لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزاً عَظِيماً "
(*) قيل : لما قرأ النبي صلى الله عليه وسلم على أصحابه "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ" قالوا : هنيئا لك يا رسول الله ، فماذا لنا ؟ فنزل : "لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ"
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: "لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزاً عَظِيماً"
(*) قوله تعالى:" لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ . . "
سبب نزولها أنه لما نزل قوله: "إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً " قال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: هنيئا لك يا رسول الله بما أعطاك الله، فما لنا؟ فنزلت هذه الآية، قاله أنس بن مالك .
(*) قال مقاتل: فلما سمع عبد الله بن أُبَي بذلك، انطلق في نفر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: ما لنا عند الله؟ فنزلت:" وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ. . . "الآية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق