** ورد عند الواحدي
قوله تعالى:" وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ .."
(*) عن الاعمش، عن علقمة، عن عبد الله قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم رَجُل من أهل الكتاب فقال: يا أبا القاسم بلغك أن الله يحمل الخلائق على إصْبَع والارضين على إصْبَع والشجر على إصْبَع والثرى على إصْبَع، فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه، فأنزل الله تعالى : " وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ "الآية.
** ورد عند الطبري
قوله تعالى : " وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ "
(*) عن عطاء بن السائب ، عن أبي الضحى ، عن ابن عباس قال : مر يهودي بالنبي صلى الله عليه وسلم وهو جالس ، فقال : " يا يهودي حدثنا " فقال : كيف تقول يا أبا القاسم يوم يجعل الله السماء على ذه ، والأرض على ذه ، والجبال على ذه ، وسائر الخلق على ذه ، فأنزل الله " وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ " الآية .
(*) عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل من أهل الكتاب ، فقال : يا أبا القاسم أبلغك أن الله يحمل الخلائق على أصبع ، والسموات على أصبع ، والأرضين على أصبع ، والشجر على أصبع ، والثرى على أصبع ؟ قال فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه ، فأنزل الله " وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ " . . . إلى آخر الآية .
(*) عن جعفر ، عن سعيد قال : تكلمت اليهود في صفة الرب ، فقالوا ما لم يعلموا ولم يروا ، فأنزل الله على نبيه صلى الله عليه وسلم : " وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ " ثم بين للناس عظمته فقال : " وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ " ، فجعل صفتهم التي وصفوا الله بها شركا
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ "
(*) سبب نزولها أن رجلا من أهل الكتاب أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا أبا القاسم، بلغك أن الله تعالى يحمل الخلائق على إصبع والأرضين على إصبع والشجر على إصبع والثرى على إصبع؟! فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه، فأنزل الله تعالى هذه الآية، قاله ابن مسعود . [وقد أخرج البخاري ومسلم في "الصحيحين" نحوه في ابن مسعود] .
(*) قال ابن عباس: هذه الآية في الكفار، فأما من آمن بأنه على كل شيء قدير، فقد قدر الله حق قدره .
قوله تعالى:" وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ .."
(*) عن الاعمش، عن علقمة، عن عبد الله قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم رَجُل من أهل الكتاب فقال: يا أبا القاسم بلغك أن الله يحمل الخلائق على إصْبَع والارضين على إصْبَع والشجر على إصْبَع والثرى على إصْبَع، فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه، فأنزل الله تعالى : " وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ "الآية.
** ورد عند الطبري
قوله تعالى : " وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ "
(*) عن عطاء بن السائب ، عن أبي الضحى ، عن ابن عباس قال : مر يهودي بالنبي صلى الله عليه وسلم وهو جالس ، فقال : " يا يهودي حدثنا " فقال : كيف تقول يا أبا القاسم يوم يجعل الله السماء على ذه ، والأرض على ذه ، والجبال على ذه ، وسائر الخلق على ذه ، فأنزل الله " وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ " الآية .
(*) عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل من أهل الكتاب ، فقال : يا أبا القاسم أبلغك أن الله يحمل الخلائق على أصبع ، والسموات على أصبع ، والأرضين على أصبع ، والشجر على أصبع ، والثرى على أصبع ؟ قال فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه ، فأنزل الله " وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ " . . . إلى آخر الآية .
(*) عن جعفر ، عن سعيد قال : تكلمت اليهود في صفة الرب ، فقالوا ما لم يعلموا ولم يروا ، فأنزل الله على نبيه صلى الله عليه وسلم : " وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ " ثم بين للناس عظمته فقال : " وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ " ، فجعل صفتهم التي وصفوا الله بها شركا
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ "
(*) سبب نزولها أن رجلا من أهل الكتاب أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا أبا القاسم، بلغك أن الله تعالى يحمل الخلائق على إصبع والأرضين على إصبع والشجر على إصبع والثرى على إصبع؟! فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه، فأنزل الله تعالى هذه الآية، قاله ابن مسعود . [وقد أخرج البخاري ومسلم في "الصحيحين" نحوه في ابن مسعود] .
(*) قال ابن عباس: هذه الآية في الكفار، فأما من آمن بأنه على كل شيء قدير، فقد قدر الله حق قدره .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق