** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى :" وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلونَ "
(*) قال ابن عباس رضى الله عنهما: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض نفسه على القبائل، فإذا قالوا له: فلمن يكون الأمر بعدك؟ سكت، حتى نزلت هذه الآية، فكان إذا سئل بعد ذلك، قال: لقريش، فكانت العرب لا تقبل على ذلك حتى قبلته الأنصار رضى الله عنهم
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلونَ "
(*) روى الضحاك عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا سُئل: لمن هذا الأمر من بعدك؟ لم يخبر بشيء، حتى نزلت هذه الآية ، فكان بعد ذلك إذا سُئل قال: "لقريش" . وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم فهم من هذا أنه يلي على المسلمين بحكم النبوة وشرف القرآن، وأن قومه يخلفونه من بعده في الولاية لشرف القرآن الذي أنزل على رجل منهم ، ومذهب مجاهد أن القوم هاهنا: العرب، والقرآن شرف لهم إذ أنزل بلغتهم
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى :" وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلونَ "
(*) أخرج ابن عدي، وابن مردويه، عن علي، وابن عباس قالا : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض نفسه على القبائل بمكة ويعدهم الظهور فإذا قالوا : لمن المُلك بعدك؟ أمسك فلم يجبهم بشيء؛ لأنه لم يؤمر في ذلك بشيء حتى نزلت :" وإنه لذكر لك ولقومك" فكان بعد إذا سُئل قال : "لقريش " . فلا يجيبوه حتى قبلته الأنصار على ذلك .
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلونَ "
(*) والقوم على هذا قريش ثم العرب ، قاله ابن عباس ومجاهد وقتادة والسدي وابن زيد
(*) كان صلى الله عليه وسلم يعرض نفسه على القبائل ، فإذا قالوا له : لمن يكون الأمر بعدك ؟ سكت ، حتى نزلت هذه الآية . فكان إذا سُئل عن ذلك قال : " لقريش " ، فكانت العرب لا تقبل حتى قبلته الأنصار .
* وقال الحسن : القوم هنا أمته ، والمعنى : وإنه لتذكرة وموعظة .
قوله تعالى :" وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلونَ "
(*) قال ابن عباس رضى الله عنهما: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض نفسه على القبائل، فإذا قالوا له: فلمن يكون الأمر بعدك؟ سكت، حتى نزلت هذه الآية، فكان إذا سئل بعد ذلك، قال: لقريش، فكانت العرب لا تقبل على ذلك حتى قبلته الأنصار رضى الله عنهم
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلونَ "
(*) روى الضحاك عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا سُئل: لمن هذا الأمر من بعدك؟ لم يخبر بشيء، حتى نزلت هذه الآية ، فكان بعد ذلك إذا سُئل قال: "لقريش" . وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم فهم من هذا أنه يلي على المسلمين بحكم النبوة وشرف القرآن، وأن قومه يخلفونه من بعده في الولاية لشرف القرآن الذي أنزل على رجل منهم ، ومذهب مجاهد أن القوم هاهنا: العرب، والقرآن شرف لهم إذ أنزل بلغتهم
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى :" وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلونَ "
(*) أخرج ابن عدي، وابن مردويه، عن علي، وابن عباس قالا : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض نفسه على القبائل بمكة ويعدهم الظهور فإذا قالوا : لمن المُلك بعدك؟ أمسك فلم يجبهم بشيء؛ لأنه لم يؤمر في ذلك بشيء حتى نزلت :" وإنه لذكر لك ولقومك" فكان بعد إذا سُئل قال : "لقريش " . فلا يجيبوه حتى قبلته الأنصار على ذلك .
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلونَ "
(*) والقوم على هذا قريش ثم العرب ، قاله ابن عباس ومجاهد وقتادة والسدي وابن زيد
(*) كان صلى الله عليه وسلم يعرض نفسه على القبائل ، فإذا قالوا له : لمن يكون الأمر بعدك ؟ سكت ، حتى نزلت هذه الآية . فكان إذا سُئل عن ذلك قال : " لقريش " ، فكانت العرب لا تقبل حتى قبلته الأنصار .
* وقال الحسن : القوم هنا أمته ، والمعنى : وإنه لتذكرة وموعظة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق