** ورد عند الواحدي
قوله تعالى:" أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ .. "
(*) الآية نزلت في حمزة وعَلِيّ وأبي لهب وولده، فعَلِيّ وحمزة ممن شرح الله صدره، وأبو لهب وأولاده الذين قست قلوﺑﻬم عن ذكر الله، وهو قوله تعالى " فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ ".
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ "
(*) قوله تعالى : " أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ "
المراد بمن شرح الله صدره ها هنا فيما ذكر المفسرون :عَلِيّ وحمزة رضي الله عنهما.
* وحكى النقاش أنه عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
* وقال مقاتل : عمار بن ياسر ، وعنه أيضا والكلبي: رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والآية عامة فيمن شرح الله صدوره بخلق الإيمان فيه.
(*) وقوله : " فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ "
قيل : المراد أبو لهب وولده ؛ ومعنى : " مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ " أن قلوبهم تزداد قسوة من سماع ذكره.
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ "
(*) روي أن هذه الآية: " أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ "الآية، نزلت في عَلِيّ وحمزة رضي الله عنهما ، وأبي لهب وابنه هما اللذان كانا من القاسية قلوبهم
قوله تعالى:" أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ .. "
(*) الآية نزلت في حمزة وعَلِيّ وأبي لهب وولده، فعَلِيّ وحمزة ممن شرح الله صدره، وأبو لهب وأولاده الذين قست قلوﺑﻬم عن ذكر الله، وهو قوله تعالى " فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ ".
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ "
(*) قوله تعالى : " أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ "
المراد بمن شرح الله صدره ها هنا فيما ذكر المفسرون :عَلِيّ وحمزة رضي الله عنهما.
* وحكى النقاش أنه عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
* وقال مقاتل : عمار بن ياسر ، وعنه أيضا والكلبي: رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والآية عامة فيمن شرح الله صدوره بخلق الإيمان فيه.
(*) وقوله : " فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ "
قيل : المراد أبو لهب وولده ؛ ومعنى : " مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ " أن قلوبهم تزداد قسوة من سماع ذكره.
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ "
(*) روي أن هذه الآية: " أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ "الآية، نزلت في عَلِيّ وحمزة رضي الله عنهما ، وأبي لهب وابنه هما اللذان كانا من القاسية قلوبهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق